منتديات حروف العشق © عالم الأبداع والتميز - عرض مشاركة واحدة - آية ومعنى.. ﴿وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ﴾
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 15-Mar-2019, 07:48 AM

دموع السحايب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
معرض الوسام
عطاؤهم ثمين شكر وعرفان 1000م+تـ فعالية الفانوس 
 
 عضويتي » 6254
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » يوم أمس (02:42 AM)
آبدآعاتي » 70,478
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » دموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond repute
 
افتراضي آية ومعنى.. ﴿وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ﴾



نشرت الصفحة الرسمية لدار الإفتاء تفسيرا ميسرا لقول الله تعالى: ﴿وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (115)﴾ البقرة، جاء فيه:
الأرض كلها ملك لله- عز وجل -؛ فحيث يتواجد المؤمن يمكنه أن ينال رضا خالقه سبحانه، بالالتزام بتعاليم دينه الحنيف، فليس الإيمان مقتصرًا على بقعةمن الأرض دون أخرى.
فالمراد بوجه الله في الآية هو رضوانه، بدليل قوله تعالى ﴿إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا﴾ [الإنسان 9]، أي ابتغاء مرضاة الله، وكل من يسعى نحو رضا فإنه يتوجه إليه، ويحرص على الوجود في حضرته، فنحن في حضرة الله أينما ذهبنا، فعلينا قول وفعل كل ما يرضيه عنا.
[تفسيرالرازي 4/21].



 توقيع : دموع السحايب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس