نهاية العلاقات .. أخلاق

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نظرهـ خجولهـ

نعم نهاية العلاقه اخلاق
ولا سيما بوقتنا الحاضر للأسف

الكل منهم يفضح ويجرح متناسيين

ماكان بالامس من محبه وعشره امتدات لي طول

الازمان ولكن نسئل الله لهم العيش الرغيد الهادئ
والصواب في تعاملهم مع بعض بااحترام ورفعة

تاركين المشاكل الحياتيةة جانباً
الف شكر بندر

ولك رياحين ال

للأسف البعض منهم يتساهل
بموضوع السمعة أو المشاكل
اللي توصل في النهاية للمحاكم
ولا يقدر حكيم أو عاقل يمّد جسر
التفاهم بينهم ويفض الزواج بدون
فضايح أو مكايد ..
غريب أمر بعض البشر !

"

تسلمين على المشاركة والرد المتألق

تحيااتي

عزيز حروف ,ملكة التأمل معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fateenah

موضوع فعلا جدير بالاهتمام ...
ويجب وضعه تحت بؤرة الضوء و تسلط عليه الاضواء ...
جميعنا نعلم ان جميع العلاقات سواء زوجية او صداقة ...
تصاب ببعض الخلافات لكن هنا يأتي دور التربية .. والقيم ..
يقال دائما لاتنظر للبدايات بل انظر للنهايات فهي مرآة الشخص ...
في النهايات يظهر معدنه و مابداخله من اخلاق ...
هل كره وحقد او باقي عالود والعشرة ...
ماذكرت استاذي الفاضل شيء يدعو للحيرة ..
كيف لأحدهم ان ينسى ايامه الجميلة مع الطرف الاخر ...
كيف ينسى الموده والمحبه والعشرة وتؤول الى ما ذكرت ...
رأيي بأن من يقوم بذلك فهو حاقد يحمل الغل والكراهية ...
نسأل الله السلامة ...
بالاخير نهاية العلاقة تُظهر معدن الشخص واخلاقه ...
بندر السديري ...
شكرا لك على هالطرح المتميز ...
ابدعت ..
سلمت أناملك وسلم يراعك ..
ودي ووردي

تساؤلات في محلها أكيد
والبعض يِصر يظهر بمظهر لا يليق ( منعدم الأصل )
بخصومتّه ومكيدته ضد الطرف الثاني
متناسي العشرة وسمعة الأولاد ونفسيتهم ..
حقيقة مُستحيل نتجاوز إشكالية الطلاق بالشكل الحالي
بدون تسليط الضوء على القضايا الأسرية
في نطاق المحاكم ومعالجتها وطرحها
أمام الراي العام ..

"

جزيل الشكر

تحيااتي

عزيز حروف ,ملكة التأمل معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراب الأمل

للاسف نحن نعيش في زمن القوه
لابد للشخص ان يكون قويا
متسلط ظالم ياكل حق غيره
في جميع المجالات
وليس فقط الزوجيه
او الصدقات
او حتى منها العائليه
الاخلاق للاسف
اصبحت شبه منتهيه
اكيد المحاكم ماوضعت
الا لحل النزاع
ولكن هنا تكون الشروط
لماذا ولاجل ماذا يتم الطلاق
لهذا تاتي المبررات الواهيه
الكاذبه حتى يكون الحق مع الشخص المدعي
جميل ان يتميز الشخص بقليل من الاحترام
ان افترقنا فلنفترق بتراضي
لكن المساله نفترق ونصبح اعداء
ومن يقفون في ساحه المعركه
لكن في نهايه الامر
كل ظالم نهايته سيئه
مهما حاول الانتصار
لابد له من هزيمه
———
الله يعطيك العافيه
على طرحك الاكثر من رائع
تحياتي واجمل امنياتي

صحيح !
وحتى مع وجود المحاكم
بعض الذكور على سبيل المثال
يحاول يتهرب من النفقة !
أو يجتهد لجل يحرم الأم
من أولادها بأي وسيلة
التراضي والتفاهم والاحترام عبارات
غير موجودة في قاموس كثير
وبدال التجاوز يبقى الإصرار والترصد
والعذاب النفسي سيّد الموقف

نسأل الله السلامة والعافيّة
وعسى ربي ينصر كل من ظُلم
في علاقة زوجية كانت مبنيّة على أمنيات
اِستقرار من كل الجوانب

"

مشاركة قيمة وراي يحمل المضمون
الثمين والفكر المتنور

تحيااتي

عزيز حروف ,ملكة التأمل معجبون بهذا

انه الواقع المر ..تصرفات الاكثرية لا تترك مجال
للكلمة الطيبة .. هذا يفشي سر هذا وذاك بالمثل
ناهيك عن الكذب والافتراء .. وفي بعض الحلات يتم
الصلح بين الاطراف وخاصة الازواج فكيف هو حالك
وانت قلت ما قلت عن زوجتك او انتِ قلتِ ماقلتِ
امر مؤسف ومخجل .كل ذلك بسبب تردي الاخلاق
والغضب والتسرع .. لا نريد ان نكرر ما قاله من سبقنا
شكرا لك حبيبنا بندر طرح اكثر من مهم

ملكة التأمل ,بندر السديري معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز حروف

انه الواقع المر ..تصرفات الاكثرية لا تترك مجال
للكلمة الطيبة .. هذا يفشي سر هذا وذاك بالمثل
ناهيك عن الكذب والافتراء .. وفي بعض الحلات يتم
الصلح بين الاطراف وخاصة الازواج فكيف هو حالك
وانت قلت ما قلت عن زوجتك او انتِ قلتِ ماقلتِ
امر مؤسف ومخجل .كل ذلك بسبب تردي الاخلاق
والغضب والتسرع .. لا نريد ان نكرر ما قالة من سبقنا
شكرا لك حبيبنا بندر طرائع اكثر من مهم

أي نعم هذا هو واقع اليوم !
العِشرة تُصان حتى مع الاِختلاف
والطلاق ما يعني تردي الأخلاق
مع سبق الاِصرار والترصد
للأسف حقيقة يخجل اللي نشوفه
ونتابعه وكأن بيت الزوجية ماله حُرمة
والزوجين عبارة عن أعداء

الله المستعان

"

جزيل الاِمتنان والشكر على المتابعة

تحيااتي

عزيز حروف ,ملكة التأمل معجبون بهذا

وبالفعل : العلاقات تحتاج في نهايتها إلى .. أخلاق
بالطبع، عندما نتحدث عن نهاية العلاقات ودور الأخلاق في ذلك،
يمكن القول إن الاحترام المتبادل والصدق والتواصل الفعّال
هي عوامل رئيسية في بناء علاقات صحية ومستدامة.
عندما تفتقد العلاقة لهذه القيم،
يمكن أن تحدث انحدارات وصراعات تؤدي في النهاية إلى انهيار العلاقة.
بالتالي، تعزيز القيم الأخلاقية
مثل الاحترام، الصدق، الصداقة، وحسن التعامل،
يمكن أن يساعد في الحفاظ على العلاقات
على المدى الطويل وتجنب النهايات السلبية.
بندر السديري
قلمك متميز يلهم القلوب والعقول بكلماته الرائعة."
وتمتلك قلمك ساحراً يأسر القارئ بأفكاره وروحه الفذة."
لك احترامي وتقديري واعجابي وتقييمي

بندر السديري ,ملكة التأمل ,عزيز حروف معجبون بهذا

الحمدلله ما زال المجتمع فيه ناس عاقله ويدركون أبعاد الأمور
ويديرون خصوصيتهم دون محاكم وفضائح .. إلا قلةٌ قليلة
مع الأسف يتهورون ويتسابقون إلى المحاكم بغية حصول
أحدهم على حق دون حصول الآخر .!
والغالب أن المشاكل المادية مع تنوع الحياة اليومية
أصبح يشكل هاجس لدى الزوج ذو الدخل المحدود
ولا يستطيع تلبية مطالب الزوجة صاحبة العلاقات مع صديقات
أعلى منها مادياً ..
مشكلة بعض النساء هداهن الله .. يبون كل يوم طلعة
وكل يوم مطعم وكفي وتصوير لصديقاتها وأهلها .. تبي تكشخ قدامهم
على ظهر هالعضيف ..
هنا يكون الباب مغلق أمامهم فهي تلجىء للمحاكم
والفضائح ..
حمنا الله وإياكم من كل مكروه

بندر السديري ,ملكة التأمل معجبون بهذا

موضوع عالي بذوقه رفيع بشانه
يعطيك ربي العافية على ماطرحت
استمتعت بجمال ماطرحته

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عازفة القيثار

وبالفعل : العلاقات تحتاج في نهايتها إلى .. أخلاق
بالطبع، عندما نتحدث عن نهاية العلاقات ودور الأخلاق في ذلك،
يمكن القول إن الاحترام المتبادل والصدق والتواصل الفعّال
هي عوامل رئيسية في بناء علاقات صحية ومستدامة.
عندما تفتقد العلاقة لهذه القيم،
يمكن أن تحدث انحدارات وصراعات تؤدي في النهاية إلى انهيار العلاقة.
بالتالي، تعزيز القيم الأخلاقية
مثل الاحترام، الصدق، الصداقة، وحسن التعامل،
يمكن أن يساعد في الحفاظ على العلاقات
على المدى الطويل وتجنب النهايات السلبية.
بندر السديري
قلمك متميز يلهم القلوب والعقول بكلماته الرائعة."
وتمتلك قلمك ساحراً يأسر القارئ بأفكاره وروحه الفذة."
لك احترامي وتقديري واعجابي وتقييمي

لاشك الصدق والاحترام
عوامل تديم العلاقة الزوجية
وتساعدها تكون سليمة ومتينة وقويَة
ويمكن هذا هو سر ديمومتها

"

إضافة راقية
تسلمين على حضورك

تحيااتي

ملكة التأمل معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم

الحمدلله ما زال المجتمع فيه ناس عاقله ويدركون أبعاد الأمور
ويديرون خصوصيتهم دون محاكم وفضائح .. إلا قلةٌ قليلة
مع الأسف يتهورون ويتسابقون إلى المحاكم بغية حصول
أحدهم على حق دون حصول الآخر .!
والغالب أن المشاكل المادية مع تنوع الحياة اليومية
أصبح يشكل هاجس لدى الزوج ذو الدخل المحدود
ولا يستطيع تلبية مطالب الزوجة صاحبة العلاقات مع صديقات
أعلى منها مادياً ..
مشكلة بعض النساء هداهن الله .. يبون كل يوم طلعة
وكل يوم مطعم وكفي وتصوير لصديقاتها وأهلها .. تبي تكشخ قدامهم
على ظهر هالعضيف ..
هنا يكون الباب مغلق أمامهم فهي تلجىء للمحاكم
والفضائح ..
حمنا الله وإياكم من كل مكروه

الواحد يدورّ بصراحة سِت البيت المستورة
واللي يهمها مال زوجها حتى لو كانت موظفة
إنما يعيش على ديون وراتبّه على قد حاله
ويعطي فوق قدرته المالية
بسبب مقارنات نسوان ماتخلص !
هذا ظلم حقيقة
وفوق هذا تروح تشتكيه .
#فرقاها_عيد من الآخر

تحيااتي

ملكة التأمل معجب بهذا