أكثر الأشياء ندموا. عليها

ممرضة استرالية قامت بتأليف كتاب بعنوان (أكثر خمسة أشياء نندم عليها عندما نكبر). يتضمن الكتاب ملخصًا:

تم سؤال العديد من كبار السن قبل وفاتهم عن أبرز الأشياء التي ندموا على فعلها (أو عدم فعلها) لو عادوا إلى سن الشباب. الملاحظ وجود خمس رغبات اشترك في ذكرها معظم كبار السن وهي:

أولًا:
تمنيت لو كانت لديّ الشجاعة لأعيش لنفسي ولا أعيش الحياة التي يتوقعها أو يريدها مني الآخرون. فقد عبّر معظمهم عن ندمه على إرضاء الغير (كرؤسائهم في العمل) أو الظهور بمظهر يُرضي المجتمع أو من يعيشون حولهم.

ثانيًا:
تمنيت لو أنني خصصت وقتًا أطول لعائلتي وأصدقائي بدلًا من إضاعة العمر كله في روتين العمل المجهد.

ثالثًا:
تمنيت لو كانت لديّ الشجاعة لأعبّر عن مشاعري بصراحة ووضوح. فالكثيرون كتموا مشاعرهم لأسباب مثل تجنّب مصادمة الآخرين، أو التضحية لأجل أناس لا يستحقون.

رابعًا:
تمنيت لو بقيت على اتصال مع أصدقائي القدامى أو تجديد صداقتي معهم، فالأصدقاء القدامى يختلفون عن بقية الأصدقاء كوننا نشعر معهم بالسعادة ونسترجع معهم ذكريات الطفولة الجميلة. ولكننا للأسف نبتعد عنهم في مرحلة العمل وبناء العائلة حتى نفقدهم نهائياً أو نسمع بوفاتهم فجأة.

وأخيرًا:
تمنيت لو أنني أدركت مبكراً المعنى الحقيقي للسعادة، فمعظمنا لا يدرك إلا متأخرًا أن السعادة كانت حالة ذهنية لا ترتبط بالمال أو المنصب أو الشهرة. إن السعادة كانت اختيارًا يمكن نيله بجهد أقل وتكلفة أبسط، ولكننا نبقى متمسكين بالأفكار التقليدية حول تحقيقها.

مشراق ,قلب العنا ,ابراهيم ,بدر معجبون بهذا

عاشت الايادي على الانتقاء الجميل
ولاحرمنا جديدك القادم
ودي

نورسين معجب بهذا

تسلم ايديك ع الطرح ...
تحياتي

نورسين معجب بهذا

أنا أتفق مع كلامها
تكريس الجهد وكل الوقت في العمل
يمتص من الإنسان حياته وراحته !
البعض يفقد التوازن بين حياته وذاته
وبين العمل ومتطلبات الحياة
فيفقد لذة العيش بصراحة
وقيسي على ذلك كل الأمور ..

جمال الحياة بجمعة الأهل والأصدقاء
والوقت الهني معاهم وراااحة واستقرار
الإنساان النفسية

تحيااتي

نورسين ,قلب العنا ,بدر ,ملكة التأمل معجبون بهذا

تسلم الأيادي على الطرح ..~

نورسين معجب بهذا

كـــ العادة إبـداع رائـع
وطرح يـسـتـحـق المتـابـعـة
بـــــ انتظار الجديد القادم

:
مع التحية والتقدير ..

نورسين معجب بهذا

في الحياة دروس وعبر كثيرة لاحصر لها ، نمر بها وبتفاصيلها عندما نعيشها منذ طفولتنا وحتى آخر لحظة ،
وفي مرحلة الطفولة لن نتعلم الكثير فكل سنين تلك المرحلة تذهب في اللعب ،
وبعدها نكبر قليلاً وندخل مرحلة المراهقة ، وهي سنين وايام يحاول الأهل تعليمنا عن الحياة عن العلم والدين والأخلاق ،
ويليها مرحلة العناد في سنين الشباب عندما نبدأ تكوين شخصيتنا واثبات وجودنا وغير ذلك من اساسيات تلك المرحلة ،
وهكذا نستمر في خوض تلك الفترات بأيامها وتفاصيلها من مختلف امور الحياة وتنوعها في جميع المجالات ،
اعتقد اننا طوال حياتنا نخوض بحر حياتنا وامواجه المتلاطمة فنعوم ونسبح ونوشك على الغرق والبعض منا ينجو والبعض يغرق ،
ومن ينجو من امواج بحر الحياة ويصل إلى اليابسة بسلام سيستمر في السير على دروب الحياة ويتعلم منها طوال ايام عمره ،
ومن يسلك طريق النجاة كما امر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فسوف يتعلم حتى النهاية ويكون الندم في حياته قليلاً ، لأن من عاش ليطيع الله ويعبده حق عبادته ويلتزم بما امره به في كتابه الكريم الذي انزله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وبر بوالديه والتزم بالخلق الحسن فسوف يكون الله معه في كل امور حياته ويعينه ويخفف عليه ويوجهه لكل خير ويبعده عن كل مايضره ويسبب له الندم ،



نورسين
شكراً لك على الطرح المميز والمفيد والله يعافيك

نورسين معجب بهذا

كل الشكر والتقدير لمتابعتكم الكريمة ونثر عبق حضوركم هنا
دمتم بخير وعافية

تسلم آيدينك على روؤوعة طرحك وآنتقائك آلمميز
آلله يعطيك آلف عآفية وً عسسآكِ علىآلقوة
في آنتظآر روآئع جديدك آلقآدم
دمت بسسعآدهـ...*

نورسين معجب بهذا

آنــتــقــآء ثريـ بآلذآئقـة
سلمتـ ودآمـ رقيـ ذوقكـ
آعجآبيــ وتــقــديـــريـــ

نورسين معجب بهذا