ــــــــــــــــ
النظارة الجديدة يبلغ ثمنها حاليا نحو 83 ألف دولار أميركي
في أحدث صيحة في عالم النظارات ابتكرت شركة "أنايسي" اليابانية لصناعة
الحاسوب نظارات تقوم أيضا بدور المترجم.
وثبتت الشركة جهاز حاسوب شخصيا بالغ الدقة في إطار النظارة ووحدة عرض
بما يسمح لاثنين لا يعرفان لغة بعضهما بعضا بالتحاور بشكل سلس.
وبضغطة بسيطة على زر صغير يسجل الحديث ويرسل إلى الخادم الذي يقوم بدوره بتحليله وترجمته وبعدها يقوم الخادم بإرسال الحديث مترجما إلى المستخدم الذي
يستطيع قراءته بلغته الأم من خلال وحدة عرض صغيرة.
وعلى الرغم من أن هذه التكنولوجيا لا تزال في مراحل التطوير، فإن الشركة
المنتجة تقول إن وحدة أسرع تلوح في الأفق وإن الهدف هو كسر حاجز اللغة.
لكن الاختراع الجديد الذي يطلق عليه اسم "المستكشف عن بعد" لن يكون رخيصا، فثمنه حاليا يصل إلى نحو 83 ألف دولار أميركي، لكنه سينخفض مع الوقت.
وتقول الشركة إنه إذا سار كل شيء على ما يرام فسيكون بوسع السائح الأجنبي
أن يقول لمضيفه بكل ثقة
"أستطيع أن أرى ما تقول".
خلافا لما قد يعتقده الكثيرون أن أسرة كل أفرادها من الأقزام قد تعيش حالة
من البؤس، فإن أسرة جونسون الأمريكية المكونة من سبعة أقزام تعرب
عن سعادتها بكونها أكبر أسرة من الأقزام في العالم.
وتتكون الأسرة المقيمة في منزل لا يزيد ارتفاعه عن 4 أقدام في
بارنسيفيل في ولاية جورجيا من الزوج ترينت وزوجته أمبير جونسون،
وخمسة أطفال مصابين بنوع من القزامة المؤثرة على طول الأطراف،
بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وتحاول الأسرة تربية أبنائها على
التعامل مع الواقع وتحدي العقبات التي تواجههم بسبب قصر القامة
وعدم ملائمة كثير من وسائل المعيشة في البلاد لظروفهم الجسمانية
يقول ترينت الذي ولد لأسرة من الأقزام أنا أعرف دوما أني مختلف
وكنت صغيرا ولكني اخترت أن أكون إيجابيا في التعامل مع الأمور.
ويحلم الأب الذي لديه خمسة أبناء بأسرة كبيرة رغم أنه يعلم أن حالة
زوجته الجسمانية التي لا يزيد طولها عن 125 سم لا تسمح بمزيد
من الحمل لذلك قررا التوجه لفكرة تبني أطفال أقزام.
خبر غريب شد انتباهي حبيت انقله لكم
الخبر اسمه عمليه جراحيه نادره لفرخه hah
اعلن فريق طبي بيطري سعودي من قسم الدواجن وقسم الجراحة
في المستشفى البيطري في جامعة الملك فيصل بالأحساء شرق المملكة ،
نجاح عملية جراحية نادرة أجريت لـ''دجاجة''، واعتبرت الأولى
من نوعها في المملكة وفي منطقة الخليج.
ونقلت صحيفة'' الوطن'' السعودية في عددها الصادر الاربعاء عن رئيس
الفريق الطبي استشاري الجراحة بالمستشفى البيطري
الدكتور رمضان عمـر رمضـان قوله
'' إن ''الفريق نجح أمس الثلاثاء في إجراء جراحة نـادرة لدجاجـة تعاني
مـن فتق بطـني ظلت تعاني منه منـذ أكثر من شهر''.
وأضافك ''بعد أن عمل
المختصون بوحدة الدواجن الفحوصات اللازمة، تم تحويل الدجاجة إلى
فريق الجراحين بفرع الجراحة، وأخضعت لتصوير بالأشعة السينية''.
وبحسب رمضان، استغرقت العملية نحو 30 دقيقة لرد محتويات الفتق
إلى داخل البطن.علقعدد كبير من السعوديين على الخبر على موقع الجريد
بالتندر وقال أحدهم، أطلق على نفسه اسم ابويزيد:
'' الله اكبر على الإنجاز.. مسكينة من شهر وهي تعاني .. البشر لهم سنوات
وهم يعانون من الأمراض ولكن ما فيه لا مستشفيات
إلا تعطيك بمواعيد بالشهور.. ليتنا دجاج كان حصلنا علاج بسرعة''
دخلت سيدة بريطانية موسوعة جينيس للأرقام القياسية عبر
"داريوس" أكبر أرنب في العالم؛ حيث سجّل الأرنب
-الذي تمتلكه السيدة- اثنان وعشرين كيلو جراماً،
بفضل اتباعه نظاماً غذائياً يقوم على تناول أكثر
من 4 آلاف جزرة سنوياً، بمعدل 12 جزرة يومياً.
ويماثل حجم هذا الأرنب -الذي يُعتبر من عائلة الأرانب العملاقة-
حجم صديقته الطفلة "ميا"، التي تبلغ من العمر 6 سنوات؛
حسبما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
وتقول مالكة الأرنب البريطانية التي تُدعى أنيت إدواردز (62 عاماً):
"إنها تنفق نحو 4200 دولار سنوياً لإطعام الأرنب العملاق؛
إلا أن هذا الشيء لم يزعجها؛ وخصوصاً بعد أن دخلت
موسوعة جينيس من باب داريوس".
وتقول السيدة "إدواردز": "إنها لم تصدق أبداً هذا النمو السريع للأرنب "داريوس" فلم يكن شكله حين ولادته يُفصح عن ذلك، وأنها لم تفكر
مطلقاً في أنه خلال 5 سنوات، سيكون صاحب لقب أكبر أرنب في العالم؛
مشيرة إلى أنه يعشق الكرنب والتفاح ويتناول طبقين من الكوكتيل يومياً".
وتقول صاحبة الأرنب: "كانت لديه شخصية عظيمة؛ ولذا فإنها لا يمكن
أن تكون غاضبة عندما يحاول أن يأكل المزيد من الغذاء".
وأشارت "أنيت" إلى أن أرنبها البالغ من العمر 5 سنوات،
يحب الجزر جداً؛ وتحديداً أوراقه الخضراء، ويأكل منه الكثير بشكل يومي؛
ولكنه نشيط للغاية؛ بما يجعله في صحة جيدة.
وأضافت "أنيت": إذا تركنا الأمر لـ"داريوس"؛
فإنه لن يتوقف عن الأكل أبداً؛ فهو شَرِه وجشع جداً؛
لذا علينا مراقبة طعامه دوماً.
ساناندا كوماريراتانا ( Sunandha Kumariratana ) ، ذات العشرين عاما
( 1860 - 1880 ) ابنة الملك "راما الرابع"، ملكة تايلند ، وزوجة الملك
شولالونغكورن (راما الخامس) ..
غرقت الملكة وجنينها عندما انقلب بهما القارب الملكي في طريقه الى القصر الملكي الصيفي،
حدث ذلك تحت سمع وبصر عدد من الحراس والخدم، دون ان يقوم اي منهم بمحاولة انقاذهما.
فقد كان يمنع على اي شخص ان يلمس الملكة وكانت عقوبة ذلك الموت !!