فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2) - منتديات حروف العشق © عالم الأبداع والتميز

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات حروف العشق )  
     
     
   

 

{ ❆فَعِاليَآت حروف العشق ❆ ) ~
                      

 

 


العودة   منتديات حروف العشق © عالم الأبداع والتميز > "(( ❤ شذرات أدبيه مختارة❤ ))" > فن المقال المنقول

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-Jul-2021, 01:13 AM
همس الحرف غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
معرض الوسام
وسام المجلة فعالية الفانوس وسام مجلة حروف العشق 
 
 عضويتي » 6803
 جيت فيذا » Oct 2018
 آخر حضور » 14-Jul-2021 (09:20 AM)
آبدآعاتي » 91,582
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » همس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond repute
 
0sK87982 فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)

Facebook Twitter





فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)


المبحث الأول.. المقالة الاجتماعية:
لن نعيد الحديث عن المقالة الاجتماعية؛ لأننا تحدثنا عنها في الفصل الأول من هذا البحث...
ولكن -وكما سيتّضح للقارئ الكريم- سنذكر في هذا المبحث، سبب تصنيفنا المقالة الاجتماعية ضمن الأسلوب الموضوعي...

سندرس مقالة (اللغة العربية كأداة علمية) للدكتور علي مصطفى مشرفة[1]،كنموذج للمقالة الاجتماعية الموضوعية:
نجد أولاً أن الأسلوب الذي كُتبت به هذه المقالة موضوعي من ناحية أن اهتمام كاتبها متوجه لموضوعه وشرح أفكاره وإيراد جمله في سلاسة تُرضي عقل القارئ وفكره، ومن حيث ارتكازُها على حقائق مسلّم بها مثل خمول اللغة الآن بعد ازدهارها في البادية، وغلبة الروح العلمية على البيئة الحديثة، كما خلت من اختلاف النظرات الفردية الخاصة.

ولكنها فقدت موضوعيتها وتحولت إلى الذاتية في نواحٍ منها: أنها اجتماعية، وأننا استطعنا أن نستشف منها شخصية كاتبها من ناحية أخرى خاصة عندما كان يقول: "إن مآل اللغة العربية في مستقبلها متوقف علينا نحن اليوم" و في قوله: "ولذا ففي يدنا قتلها وفي يدنا إحياؤها".

تفيض من هذه الجمل غيرة الكاتب على العربية والرغبة في أن يهز العالم العربي فينفض عنه غبار الكسل.

ولكن بما أن الغالب على المقالة كان تحليلاً وسرداً للأفكار وطرق العلاج بطريقة علمية، لذا فقد صنفتها ضمن المقالات الموضوعية.

أما موضوعها فمُزج – امتزاجاً يصعب التفريق فيه – بين التحليل والاجتماع:
التحليل، لأنه قارن بين البيئة الفكرية الحديثة وبين البيئة في البادية، والنظر إلى المستقبل، وتركيزه على المصطلحات في اللغة العربية.

وهي اجتماعية أيضاً لأنها تصدّت في إيجابية للعيب الاجتماعي، عن طريق التأثر للعربية وإحيائها من جديد بتأليف اللجان المختصة بمراجعة المؤلفات العلمية وغير ذلك، ولأنها حددت أيضاً الأدواء والدواء تصحيحاً لمسيرة ما انحرف.

.. عنوان هذه القطعة[2]: علمي، مفصّل، حامل لفكرة المقال بوضوح، لكنه لم يكن جذّابًا؛ ذلك أنه جامد، فلم يكن على صورة تساؤل مثلاً ليبحث القارئ عن الإجابة من داخل القطعة، أو على صورة ساخرة أو طريفة.

ونمط المقالة هو الترسل؛ حتى لا يمنعه الانشغال بتزيين كلامه عن إيصال فكرته أو قضيته بالشرح والتفصيل ليفكر القُراء بالحل العاجل لهذه المعضلة.

فلا يجد القارئ في هذه المقالة أي نوع من أنواع البديع أو التصاوير البيانية، اللهم إلا تشخيص اللغة العربية أو أنسنتها... حتى هذه الصورة فقد استخدمها الكاتب ليوصل فكرته وليفهمها بوضوح.

هذه المقالة خلَت من المقدمة، وهذا جائز في أدب المقالة[3] فقد دخل الدكتور مشرفة في عرضه أو موضوعه مباشرة، والذي يبدأ من: "تجتاز اللغة العربية في عصرنا الحالي... [إلى:] فرأيي أن يكون له عندنا لفظ عربي مرتبط بأدبنا وتفكيرنا".. طويلة، أخذ الكاتب في معالجة موضوعه بحيوية ونشاط، فتارة يشرح تطور اللغة من البادية إلى البيئة الحديثة وتارة يصف غربة العربية وتارة يقارن بين تلك البيئتين وحيناً يحاول أن يتنبأ بمستقبل اللغة ثم يشرح كيفية إحيائها فيقترح الحلول... إلخ.

أما الخاتمة وهي من قوله: "ولا يتسع المجال لزيادة تفصيل [حتى:] من أهم المواضيع المرتبطة بحياتنا وتقدمنا".. قصيرة. قرر الكاتب أن يختم قطعته بتمنّيه للقراء أن يكونوا قد تأثروا بالمقالة، فيؤثروا هم مستقبلاً. أما النتيجة التي ينبغي على كل كاتب أن يتوصل إليها في النهاية، فلن تتوفر هنا، إلا إن كانت رجاء التأثير في القراء التي يمكن أن تؤدي إلى نتيجة في المستقبل. كما لم يحلّ الدكتور علي المشكلة في نفس المقالة لأن الحل في طور التنفيذ.. وببطء.

فِكرته الأساس واضحة، نجح في توحيد بناء مقالته وتوحيد موضوعه كذلك، فلم يكن فيها حشوٌ، فكل كلمة كان لها أهميتها، ولم يستطرد كاتبها في موضوعه.

وقد أعطى الكاتب لمحة زاد فيها من نبض حياة القطعة وهي (إن مآل اللغة العربية في مستقبلها متوقف علينا نحن اليوم).

وأغلب الظن أن لو كتب الدكتور مشرفة بأساليب ملفتة فاستعمل أساليب الإغراء أو العتاب لكان شوّق القارئ إلى أن يقرأ المقالة ثم يعمل بما تتطلب المقالة من عمل.

المبحث الثاني.. المقالة العلمية:
وتُعْرَف وتُميّز بأنها "تُعنى بمعالجة قضية من قضايا العلم، كأن تتحدّث عن نظرية في الطب، أو في الجبر، أو الهندسة، أو الكيمياء، أو الفيزياء، أو الطبيعيات، أو تعرض ما وصلت إليه هذه العلوم، أو تُعرّف الناس بالمكتشفات العلمية الحديثة، أو تحاول توضيح المعطيات التي ترتكز عليها الأبحاث العلمية عامة"[4].
وسنتناول معًا مقالة علمية من مصدر بحثنا – مجلة الرسالة – عنوانها (النوم واليقظة) للكاتب الدكتور أحمد زكي[5]. فإلى الدراسة النقدية...

إذا طبّقنا ما قلناه في التعريف بالأسلوب الموضوعي، فسندرك أن هذه المقالة كُتبت بأسلوب موضوعي، ذلك أن تجلّي الحقائق الموضوعية وشرْح الأفكار طغى على عواطف كاتبها وشخصيته، ونجدها تميزت بالمزايا التالية:
1- اعتمدت على التفكير العلمي؛ فلم نر امتزاجها بالذاتية والأهواء.
2- دقّة عباراتها العلمية التي تتمثل في الكلمات التالية -ليس حصراً-: (وعلاقة الشمس بالنوم ليست مصادفة وليست عادة ابتدعها الإنسان، أما جوهر النوم وكنهه فقد حار فيه العلماء، ولقلة دخل الجسم من الحرارة أثناء النوم يتغطى المرء حين ينام). إلا أنه لم يبتعد عن الطاقة الوجدانية في عباراته تماماً، فظاهرها تقرير عقليّ علميّ وحقيقتها تعبير مشحون بالوجدان[6]، مثل: (النوم ما أحلاه، تكون فيها صحيفة ذهنه بيضاء من كل شر أو خير، يتخذ من الليل نهاراً يطلب القوت تحت ستاره في أمان).

وأما موضوعها، فمن عنوانها يتضح أنها علمية، ولكن نجد أن مقالة الدكتور زكي بالذات من المقالات العلمية الخفيفة، فيكفي أن يقرأ القارئ أول سطر فقط، حتى يجد نفسه تلقائيًّا بعد دقائق في آخر سطر من المقالة.

كما استخدم لغة ورموزاً اصطلحها علماء الأحياء، مثل: (أكسيد الفحم، الأكسجين، الأشعة، الكسوف).

عالجت قضية من قضايا العلم وهي النوم واليقظة، وهي تتصل بعلم الأحياء وتعرض ما وصل إليه العلم في هذه القضية كما في: (أما جوهر النوم وكنهه فقد حار فيهما العلماء)، فزاد من معلومات القارئ، ووسّع ثقافته، ونمّى عقله[7].

إنّ وجود هذه المقالة العلمية في مجلة أدبية يدل على نجاح وتميز هذه المجلة، فلم يمنعها الموضوع العلمي واهتمامها به أن تُكتب بنمط أدبي بديعي. وإن وُضعت في مجلة علمية، لتميزت ولَسَمتْ؛ لأنّ كاتبها جمع بين ديباجة القول والمعلومة المفيدة.

كان هذا تحليلاً عاماً سطحياً أما إذا دخلنا في التفاصيل، فإننا نجد عنوانه علمياً صرفاً، وقد ينفر القارئ من هذه المقالة أو يقلب صفحتها، إلا إذا كان عاشقاً للجانب العلمي من العلوم أو متخصصاً فيها. فلم ينجح الكاتب في اختياره من ناحية الجذب والتشويق[8]، ولكنه نجح من حيث أنه وضّح الفكرة الرئيسة[9].

أما النّمط الذي كَتبَ به الدكتور مقالته فهو خليط بين نمطي الزخرفة البديعية، ونمط الترسل. وتمثَّل نمط الزخرفة البديعية في أول مقالته فقط (المقدمة)، كصيغ التعجب والطباق والسجع والجناس والتشبيه، واهتم أيضاً بالتوازن بين الجمل. وإذا قلنا إن بقية المقالة ترسّلَ فيها الدكتور زكي؛ فلأنه انطلق برحابة فكره وسعة مجال تعبيره عن معلوماته وومضات ذهنه مع ما يتطلب ذلك من زهد في البديع[10].

وإذا أخذنا كل جزء من المقالة بالنقد والتحليل، فإننا نجد مقدمتهُ التي تبدأ من: (النومُ ما أحلاه!.. إلى ليعود إلى ما كان عليه في أمسه) مشوقةً جداً – وإن لم تكن موجزة – فإذا لمح القارئُ العنوان ثم قرأ أول سطرٍ؛ تفاجأ وتوقع أن يكون العنوانُ خاطئاً فالعنوانُ علميٌّ والمقالة أدبية. كما أنه جعل توقع القارئِ وأحاسيسه تتلون، فقد يظنُّ القارئُ أن الكاتبَ سيمثلُ دورَ وسنانٍ مشتاقٍ للنوم منذ سنوات، أو أن يخافُ من حلاوة النومِ –بما أن لذة النومِ مسلَّمٌ بها–، فيُؤنبُ نفسه، ويطلقُ الأيمان المغلظةَ على ألا يشعُرَ بلذة النومِ بعد الآن، حتى يكملَ بقية الموضوعِ فيجده موضوعاً علمياً بحتاً... بذلك شوقَ القارئَ إلى إكمالِ موضوعه.

أما العرض –الذي يبدأ من قوله: "غريبٌ فعلُ هذه الشمس... إلى قوله: لأنهم لم يجمعوا على إحداها"– فنجده خالياً من الزخرفةِ، لا يخرجُ عن إطار الحقائق العلمية، والتحليل، وإيراد الأمثلة التوضيحية، والحسابات.

أما خاتمته - التي تبدأ من: "وقد حاول قومٌ في عصر المحاولات الغريبة... حتى قوله: واحتراق الفتيل) – فنجدها موجزةً، طريفةً، ساخرة، تتحدثُ عن المحاولات في الاستغناءِ عما كان يتحدثُ عنهُ، وعن فضائلهِ، وحاجةِ الإنسانِ إليه في كلِّ تلكَ المقدمةِ والعرض السابقين. وإن كنا ننتظرُ نتيجةً في آخر المقالةِ فإنهُ أقرَّ بأهميةِ النومِ، وألا يحاولَ أيُّ إنسانٍ يأكل ويشرب، ألاّ ينام".

وإذا حاولنا أن نعرفَ أي نوعٍ من الناس يكونُ الدكتور زكي فلن نستطيعَ؛ لأن المقالة موضوعية[11].

كانت فكرته الأساسية واضحة. وقد نجَح بل تميزَ في وحدةِ بناء المقالة، أي الربطُ بين المقدمة والعرضِ والختام. وابتعدَ عن الحشوِ[12].

كما أنه لم يستطرد في موضوعه، فقد كانت كلُّ المواضيعِ – وإن تنوعت – متلازمة، كحديثه عن الشمسِ، والأحلامِ، وزيادة الأكل[13].

أما فنونُ البلاغة التي وردت في المقالة فيمكن أن نوردَ اسم الفنِّ ومثالاً عليه:
التعجب: (النومُ ما أحلاه! - النومُ، ما أروحه!).
السجع: (القيام – الآلام، العظمى – الكبرى، رجلان - عينان).
الطباق: (صحيح – غافل، مبدأ – منتهى).
الجناس: (تعذَّرَ عليه القيام – سرى السقامُ في عظامهِ بصنوفِ الآلام).
وكلُّ هذا كان في المقدمة، وكانَ في فن البديع.
كما حوّلَ النومَ (المعقول) إلى جثةٍ (محسوسة): فهو جميلٌ، ونفيسٌ، ومريح، وهذا تشبيه من علمِ البيان.





 توقيع : همس الحرف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 09-Jul-2021, 01:30 AM   #2



الصورة الرمزية رماد انسان

 
 عضويتي » 7341
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » يوم أمس (02:40 PM)
آبدآعاتي » 25,366
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » رماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond repute
 

رماد انسان غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)



رائع جدا مانثرته هنا
وبكل كلمات الشكر والتقدير
اقدمها لك على روعة
طرحك ودى وعبير وردى
مع اطيب تمنياتي لك بالتوفيق


 توقيع : رماد انسان





رد مع اقتباس
قديم 14-Jul-2021, 12:32 AM   #3



الصورة الرمزية fateenah

 
 عضويتي » 7111
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » يوم أمس (09:26 PM)
آبدآعاتي » 884,318
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » fateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

fateenah متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)



تسلم ايديك على هالطرح
دمت بخير


 توقيع : fateenah





جُل اهتمامي وعطائي و حديثي بحدود المنتدى

( الخاص للضرورة فقط )


رد مع اقتباس
قديم 16-Jul-2021, 04:23 AM   #4


الصورة الرمزية الموج

 
 عضويتي » 6781
 جيت فيذا » Sep 2018
 آخر حضور » 24-Aug-2021 (06:50 AM)
آبدآعاتي » 104,206
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Yemen
جنسي  »
 التقييم » الموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

الموج غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)



جميل طرحك
إحتراماتي لروحك


 توقيع : الموج





رد مع اقتباس
قديم 25-Jul-2021, 08:42 AM   #5


الصورة الرمزية روح الورد

 
 عضويتي » 7120
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 16-Apr-2024 (06:22 AM)
آبدآعاتي » 45,195
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » روح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond repute
 

روح الورد غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)



كل ماتجود به يداك هو للتميز عنوان
طرح في القمة كالعادة
دمت ودام وجودك العابق
ولروحك ماتتمنى
مودتي


 توقيع : روح الورد



رد مع اقتباس
قديم 30-Jul-2021, 04:41 PM   #6


الصورة الرمزية لذة المطر

 
 عضويتي » 7055
 جيت فيذا » Feb 2020
 آخر حضور » 12-May-2024 (12:40 PM)
آبدآعاتي » 37,479
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » لذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

لذة المطر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)









يعطيك العافيه
وسلمت يمينك لروعة طرحك





 توقيع : لذة المطر



من صغري وأنا على قمة الزين






رد مع اقتباس
قديم 06-Sep-2021, 10:31 PM   #7



 
 عضويتي » 6866
 جيت فيذا » Feb 2019
 آخر حضور » 09-Jan-2023 (03:24 AM)
آبدآعاتي » 27,396
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » ميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond repute
 

ميهآف آلفيصل غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)



يعطيك العافيه






رد مع اقتباس
قديم 13-Sep-2021, 11:42 AM   #8



الصورة الرمزية مشراق

 
 عضويتي » 7353
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » 16-May-2024 (07:05 PM)
آبدآعاتي » 176,852
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » مشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

مشراق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)



تُسَلِّمُ الأيادي الذهبيه
عَلَى الطَّرْحِ الرآئع وَالْمُمَيَّزَ
تَحِيَّةَ عِطْرَةٍ لِرَوَّحَكَ النَّقِيَّةُ
اعجابي وَتَقْديريٌّ
دَمَّتْ بِحِفْظِ اللهِ ورعآيته


 توقيع : مشراق




رد مع اقتباس
قديم 12-Apr-2023, 01:57 PM   #9


الصورة الرمزية عواد الهران

 
 عضويتي » 6605
 جيت فيذا » Jan 2018
 آخر حضور » 21-Apr-2024 (10:24 PM)
آبدآعاتي » 89,525
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

عواد الهران غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)



مشاركه جيده ومفيده

وتفاعل طيب وتواجد جميل

بارك الله فيك


 توقيع : عواد الهران





رد مع اقتباس
قديم 12-Apr-2023, 05:22 PM   #10


الصورة الرمزية ملك الأحساس

 
 عضويتي » 7335
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » 07-May-2024 (08:55 PM)
آبدآعاتي » 40,576
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 

ملك الأحساس غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة (2)



نقل وانتقاء رائع
شكري لك ولجمال نقلك


 توقيع : ملك الأحساس



رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة همس الحرف فن المقال المنقول 11 21-Dec-2023 10:21 AM
أسرار الماء في القرآن الكريم همس الحرف حروف الإعجاز العلمي في القرآن الكريم۞ 6 15-Aug-2023 12:50 PM
تـجَليَّات العشر من ذي الحجة خيال حروف الحج والعمره 12 11-Jul-2021 04:26 PM
تعرف على كيفية التيمم فى الإسلام عابر المحيطات حروف نسائم ايمانية۞ 11 26-Jan-2020 11:27 AM
إمام الحرم: من أسباب حفظ المال أداء حق الله فيه من زكوات وصدقات خيال حروف نسائم ايمانية۞ 8 26-Jan-2020 10:02 AM


جميع الأوقات بتوقيت GMT +4. الساعة الآن 03:32 AM.



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas