احترق منزل عائلة هندية تقيم في مقاطعة ثين في مومباي، كما أصيبوا جميعهم بحروق متفاوتة عقب انفجار شاحن هاتف جوال.
ويعاني الزوج راجيندرا من حروق بنسبة 32٪ على ساقيه ووجهه، وتعرّضت زوجته روشيني من حروق بنسبة 26٪ في ساقها اليمنى ووجهها، فيما تعرّض طفلتهما راشانا البالغة من العمر 13 عاما، وأبهيشيك البالغ من العمر 10 سنوات، لحروق طفيفة.
وتجدر الإشارة إلى أن العديد من العلامات التجارية توفر هواتف ذكية بقطع ومكونات رخيصة جدا، مهملين سلامة المستخدم، وعادة يتعرّض الهاتف الذكي للانفجار عندما يكون يعاني من عيوب في الصناعة.