دعوة صادقه للجميع

لا توجد راحة أكبر من أن تتجاوز من أحبطك ،
وتغفر لمن أساء إليك ،
وتساعد من يحتاج بلا مقابل ، *
وأن تنسى أحزانك لإنك تؤمن بأن الغد أفضل وأجمل ..*
حفظكم الله أينما كنتم

*اسعد الله اوقاتكم بذكره.*

مشراق ,النديّــة ,fateenah ,الاصيلة ,خيال معجبون بهذا

اللهم آمين .. ربي يحفظك
باستطاعة الانسان تجاوز وتخطي من تسبب له بالإحباط يوما ماً
لكن النسيان صعب .. ويستعصي على جزء كبير من الذاكرة
والمغفرة لمن اساء من شيم الكرام كالعفو تماما عند المقدرة لكن البعض يتمادى في الإساءة حتى يغلق كل أبواب الصفح بدواخلك
ومساعدة المحتاج دون انتظار المقابل هي مساعدة لذاتك فحين تمنح فأنت تأخذ الشعور بلذة العطاء وسعادة الآخرين تنعكس عليك وتسعدك
وتناسي الاحزان فالله المستعان وهو القادر على استبدال الحزن واليأس الى الشعور بالتفاؤل والفرح
الف شكر ي ملك ع روعة طرحك المتميز .. ودي
م
.
.
.

fateenah ,ملكة التأمل معجبون بهذا

البعض ما يدرك معنى ( التجاوز )
والاِبتعاد عن الأذى وأثر مساعدة
الغير على ( النفس ) ورااحتهاا
أما الحزن من طبيعة الحياة
لكن الأمل بالله كبير
وثق : مهما استضاقت .. مردها بتزين


جعل الله أرواحكم جميعًا مليئة
بالراحة والسعادة ..

تحيااتي

fateenah ,ملكة التأمل معجبون بهذا

الانسان لا يخلو من الشدائد والتجارب
فاالامل هو الشمعة المضيئة لنااا فالسعادة هي
البحث عن السعادة
كلمااات تستحق القراءة بتمعن شكرا لك
وشكرا لروووعة ذائقتك واختياارك ارااقي
سلمت ويعطيك ربي الف عافية
لجمااال ماجلب وطرح سسلمت الايااادي
دمت وتحيتي لك تقديري وبانتظاااار جديدك
دمت وكون بخير

fateenah معجب بهذا

نتجاوز ونسامح ونتجاهل لأنفسنا فقط
لنجد السلام والراحة لأرواحنا عن ان نتعبها
لأجل أناس لا يرون من أفعالهم كسرة قلب
وخيبة وخذلان
ولا بد ان يأتي يوما فيه يعودون إلينا وهم صاغرين
لكن هيهات أن ننسى ما فعلوه بنا
ونمد لهم أيدينا ونأمن جنابهم ...
والحمد لله ان ثقتنا بالله كبيرة
وقادر ان يبدل الحال والأحوال ...
سلمت يمناك أبو ادم على هالنقل الثري
وبارك فيك

خيال معجب بهذا

طرح مميز جدآ
ورائع من ورائعك المميزه
شكري لك ولجمال
ماطرح هنا

‏

‏
الله يحفظك يبو آدم
سطور مختصرة لكن درر وذهب

اسعد الله روحك وبارك فيك

كـــ العادة إبـداع رائـع
وطرح يـسـتـحـق المتـابـعـة
بـــــ انتظار الجديد القادم

:
مع التحية والتقدير ..

طَرَحَكَـ رَآئِعٌـ وَ مُمَيَّزٌ
تُسَلِّمُـ يَدِيُّكَـ عَلَىـ رَوْعَةِ الْاآنْتِقَاءِ
دُمْتُـ وَدَآمَـ رُقِيُّـ ذَوْقِكَـ