نارالاشواق
18-Jan-2007, 07:16 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
http://www.almeshkat.com/vb/images/slam.gif
أي إخوتي؛
- رعاكُم؛ُ الله تعالى -
ها هُنا؛
http://www.al-wed.com/pic-vb/1.1.gif
أي إخوتي؛
- رعاكُمُ الرّحمن -
هما (ريْحانتا )؛ النّفوس!
وإيناسُها؛ من وُعثاء العيْش،
و ( غثّ ) لا يفتأ بين فينة وأُخرى ( يَجوس )!
أي وربّنا الرّحمن؛
إنّما هما ( إثنان )!
أمّك، و أبوك.
الله، الله؛
في حُسن صُحيتهما،
ولُطف برّهما.
ويا طوباه؛
من كان له – لمّا يزل – أمّه وأباه!
ألا؛ هما من بهما؛ ربّنا الرّحمن يرحم.
http://alshamsi.net/thekr.gif
وبعدُ؛
" ...ومن أدرك أبويه أو أحدهما فلم يبرّهما فمات فدخل النار فأبعده الله،
قُل: آمين؛ فقُلت: آمين "!
( رَواه ابنُ حِباّن؛ من حديث بي هُريرة رضي الله تعالى عنه )
ها هُنا؛
- هُديتُمُ الخيْر؛ أبداً -
مُحاضرة؛
عسى أن ينفعنا الرّحمن بها.
حدّثني؛ أبي!
http://www.pennyparker2.com/image353.gif
لفضيلة الشّيخ/ د. مُحمّد بن عبدالرّحمن العَريفيّ؛
حفظه الله تعالى ورعاه، ونفع به وثبّته.
http://www.mojama.net/files//images/hadthane-Abi.jpg
عن الشّريط:
شريطٌ؛ ذو مادّة طيّبة،
يتحدّث فيها الشّيخ – حفظه الله تعالى وإخوتي –
عن برّ الوالدين، ويُعرّج في ثنايا حديثه،
على قصص مُؤثّرة؛ علّ يفيد منها البنين.
نفع الرّحمن بشيخنا الفاضل، وإخوتي الأكارم أبداً.
http://www.al-wed.com/pic-vb/101.gif
للـ (استماع) للمادّة؛
- أسمعكُم الرّحمن؛ داعيه -
http://www.mojama.net/files//sounds/hadthane-Abi.rm
لحفظ المّقّدمة؛
- حفظ الرّحمن؛ إخوتي -
http://www.alshamsi.net/thekr2.gif (http://www.mojama.net/files//sounds/hadthane-Abi.rm)
http://www.alfrasha.com/up/11291961171829464742.gif
المَصدر/
مُجمّع التّسجيلات (http://www.mojama.net///)
حدّثني؛ أبي!
كأنّي بالنّفس - لطيّب حديثه – السّمع ( يستصيغه )!
وشآبيب الوُجدان؛ (تسترعيه)!
ألا؛
أيّ؛ طيّب حَديثٍ و ( حَكْي ٍ)؟!
وأيّ؛ عظيم نُصح تَجني؟!
أحقّاً؛ أنت في حديثك معه كـ ذا؟!
أصدقاً؛ تطيبُ النّفس لأبيك وأمّك أبداً؟!
http://www.al-wed.com/pic-vb/101.gif
إذن؛
فـ " فيهما؛ فجاهد "!
وفي سَبيل برّهما؛ فامضِ وشمّر ساعد ( الجُهد )!
يا طوباه؛ من وُفّق لذلكم!
ألا؛ وأيُّ ( سَعْـدُ )؟!
اللّهمّ؛ أنت لله لا إله إلاّ أنت؛
ربّ؛ احفظ – بمنّك – الآباء والأمّهات،
وارزقُهم برّ البنين والبنات،
واغفر وارحم من غادرنا منهم،
واجعل – برحمتك – مقامه أعلى الجنّات.
غُفرانك؛ ربّنا.
اللّهمّ؛ ألهمني ُشدي وأعذني من شرّ نفسي.
.
.
.
نارالاشــــــواق
.
.
.
http://www.almeshkat.com/vb/images/slam.gif
أي إخوتي؛
- رعاكُم؛ُ الله تعالى -
ها هُنا؛
http://www.al-wed.com/pic-vb/1.1.gif
أي إخوتي؛
- رعاكُمُ الرّحمن -
هما (ريْحانتا )؛ النّفوس!
وإيناسُها؛ من وُعثاء العيْش،
و ( غثّ ) لا يفتأ بين فينة وأُخرى ( يَجوس )!
أي وربّنا الرّحمن؛
إنّما هما ( إثنان )!
أمّك، و أبوك.
الله، الله؛
في حُسن صُحيتهما،
ولُطف برّهما.
ويا طوباه؛
من كان له – لمّا يزل – أمّه وأباه!
ألا؛ هما من بهما؛ ربّنا الرّحمن يرحم.
http://alshamsi.net/thekr.gif
وبعدُ؛
" ...ومن أدرك أبويه أو أحدهما فلم يبرّهما فمات فدخل النار فأبعده الله،
قُل: آمين؛ فقُلت: آمين "!
( رَواه ابنُ حِباّن؛ من حديث بي هُريرة رضي الله تعالى عنه )
ها هُنا؛
- هُديتُمُ الخيْر؛ أبداً -
مُحاضرة؛
عسى أن ينفعنا الرّحمن بها.
حدّثني؛ أبي!
http://www.pennyparker2.com/image353.gif
لفضيلة الشّيخ/ د. مُحمّد بن عبدالرّحمن العَريفيّ؛
حفظه الله تعالى ورعاه، ونفع به وثبّته.
http://www.mojama.net/files//images/hadthane-Abi.jpg
عن الشّريط:
شريطٌ؛ ذو مادّة طيّبة،
يتحدّث فيها الشّيخ – حفظه الله تعالى وإخوتي –
عن برّ الوالدين، ويُعرّج في ثنايا حديثه،
على قصص مُؤثّرة؛ علّ يفيد منها البنين.
نفع الرّحمن بشيخنا الفاضل، وإخوتي الأكارم أبداً.
http://www.al-wed.com/pic-vb/101.gif
للـ (استماع) للمادّة؛
- أسمعكُم الرّحمن؛ داعيه -
http://www.mojama.net/files//sounds/hadthane-Abi.rm
لحفظ المّقّدمة؛
- حفظ الرّحمن؛ إخوتي -
http://www.alshamsi.net/thekr2.gif (http://www.mojama.net/files//sounds/hadthane-Abi.rm)
http://www.alfrasha.com/up/11291961171829464742.gif
المَصدر/
مُجمّع التّسجيلات (http://www.mojama.net///)
حدّثني؛ أبي!
كأنّي بالنّفس - لطيّب حديثه – السّمع ( يستصيغه )!
وشآبيب الوُجدان؛ (تسترعيه)!
ألا؛
أيّ؛ طيّب حَديثٍ و ( حَكْي ٍ)؟!
وأيّ؛ عظيم نُصح تَجني؟!
أحقّاً؛ أنت في حديثك معه كـ ذا؟!
أصدقاً؛ تطيبُ النّفس لأبيك وأمّك أبداً؟!
http://www.al-wed.com/pic-vb/101.gif
إذن؛
فـ " فيهما؛ فجاهد "!
وفي سَبيل برّهما؛ فامضِ وشمّر ساعد ( الجُهد )!
يا طوباه؛ من وُفّق لذلكم!
ألا؛ وأيُّ ( سَعْـدُ )؟!
اللّهمّ؛ أنت لله لا إله إلاّ أنت؛
ربّ؛ احفظ – بمنّك – الآباء والأمّهات،
وارزقُهم برّ البنين والبنات،
واغفر وارحم من غادرنا منهم،
واجعل – برحمتك – مقامه أعلى الجنّات.
غُفرانك؛ ربّنا.
اللّهمّ؛ ألهمني ُشدي وأعذني من شرّ نفسي.
.
.
.
نارالاشــــــواق
.
.
.