طّيب الله البَقاء.. عمّر الله الأثَر ..

سئل الإمام أحمد :
‏كم بيننا وبين عرش الرحمن ؟
‏فقال :
‏دعوة مسلم بقلب صادق

أمنيات بعيده معجب بهذا

الـحـمـدالـلـه عـلـى كـل شـي

‏




سَيُكَالُ لَكَ بِمِكْيَالِكَ، فَانْتَبِهْ بِأَيِّ مِكْيَالٍ تَكِيلُ للنَّاس.

لا تجعل علاقتك بالله كعلاقتك بالإسعاف��،، تتصل به فقط عند الطوارئ !! بل اجعل قلبك متعلقاً بالله في الشدة والرخاء،، واذكره في السراء والضراء"âک؛

لا اله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين

إذآ أردتَ التوقفْ عنِ القلقْ والبدءِ بالحيآةْ،
إليكَ بهذهِ القآعدةْ : " عدَّد نعمكْ وليسَ متآعِبك

‏


يكفيك من نعيم الحياة أن تحوز اليقين الذي لايخرمه شكّ، بأنّ ألطاف الله أرحم بك من نفسك، وأنّ أقداره أصلح لك من أمانيك،وأنّ عطاياه على قدر حُسن ظنّك.

لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم
لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم

‏




" النعم ثلاثة ؛ نعمة حاصلة يعلم بها العبد، ونعمة منتظرة يرجوها، ونعمة هو فيها لا يشعر بها."