الله يسعدك انتظار وترليون مبروك حبيبي
البطولة صارت كأس موية لأنها صفراء ولو كانت زرقاء كانت رباعية تاريخية لا يحصدها إلا الزعيم!! تناقض بس من حرتهم وقهرهم..
إلين هورفات عام 2016 مدرب ضمن الجهاز الفني للكرواتي زوران ماميتش ومن بعدها درب نادي العين بالباحة ثم مدرب لإحدى الفئات السنة بالعالمي.. لم يكن اسمه محل رهان الجماهير الصفراء وكان أقل من التطلعات.. حسين عبد الغني من لاعب مشاكس بعين خبيرة وروح عالية اجتمع الثنائي وكان أمامها عمل كبير .. إعادة الروح للاعبين.. إعادة الإنسجام.. العمل بروح الفريق الواحد بعيدًا عن الأنا.. احتواء الأمور داخل النادي بعد أن كان كل حدث يحصل في النادي يتسرب للإعلام قبل نهاية الحدث في النادي..تجهيز المصابين وتأهيلهم..
كان التوفيق حليفهم في كل ما مضى أو أغلبه..
وبعد ذلك عاد العالمي لممارسة هواياته وعادت المتعة والروح مقرونة بالنتائج..
من مدرب مؤقت لأفضل مدرب بالشهر.. وبعد نهاية المباراة بكل تواضع يقول لاعبين كحمد الله ومارتينيز والشيخ بيتروس لا يحتاجون مدرب بل.. إخراج الروح التي لديهم فقط..
أسلوب تكتيكي وإدارة للمباراة وتسيير لدقائقها لا يفعله إلا مدرب محنك.. وأخذ المباراة من أقصر الطرق وبنتيجة كانت مرشحة لأكبر من ذلك الكم من الأهداف لو حصل التوفيق..
المشرف الكابتن حسين عبد الغني بعد كل ما قام به بعد نهاية المباراة يترك الحفلة ويغادر وفاء للأمير فيصل بن تركي..
أقوال خالدة
لكي تكسب الهلال تحتاج حكم عادل فقط.. الجلاد عبد الرزاق حمد الله..
حملة تشويه..
قادتها الصحف الزرقاء والإعلام الأزرق ضد الشيخ بيتروس ليجعلوه تحت الضوء وفي مرمى كروت الحكام.. وبكل برود رد عليهم بهدف دخل المرمى ولم يلامس الشباك وجعل لحظاتهم بين الحياة والموت ثم قتلها وأعلن فرحته وانتصاره على الكل..
مناسبة سعيدة
حينما يكون كل مرتادي القاعة بلونٍ واحد فذلك باعثٌ على الكآبة والملل.. وستكون القاعة أجمل حينما تتنوع الألوان.. وهكذا أنت يا انتظار جمعت الزرق بحسرتهم والصفر بفرحتهم وجعلتنا نستمتع بلحظاتٍ جميلة لا تنسى كما استمتعنا بها مساء السبت وفالك الدوري وآسيا وكأس الملك واللي مو عاجبه يشرب بيرين.