يجهلوُن ، .شكلَـه ، . تفآصيلَـه ، خيوطْـه .متآهآتِـه :‘( ، أنّـه هوٌ موحش جداً أنّـه هوُ مشبّع ب الألمَ أنّـه هوُ حبلْ مشنقَـه لمنَ إجتآحـه الحنين ! هوُ أن تسير في طريقْ ( مفقوُد الأمل ) أن لآ تكوُن له نهآيَـه ، يُتعبْ المسيْر ، يُنهك الجسد وتلك الروُح المُتخزقّـه ، ، لآ أحد يعلّم مآ يخلفّـه ورآء ذلك الصدر المهشّم ب الذكرى عند ذلك القلب الحزين الذي تكسوٌ نبضآتَـه حآلة رضى ب الوآقع حآلة كسيفَـه ، لكن لآ بأس لآ أحد سَ يرى ذلك القلب المخبئ ب الدآخلْ في وسط حُطآم لنّ يلملمَـه أحد أبداً .. ، فقد نُحتْ شيء مآ لآ اعلمْ مآهوُ لكنّـه نُحت في عروُق قلبيْ نُحت على أرصفَـة شرآيينيْ .. على طُرق مجهولَـه .. فقد جهلتهآ جميعهآ .. ولآ أعلمْ حقيقَـة أين س أقفْ وأنتظر كُل هذآ متأججْ ب صمتْ مزعجَ تصدعّت منه عظآميْ ولآ عُدت قآدرة على المُضيْ قُدمـاً لكنْ سَ أمضيْ س أكآبر قليلاً .. أو لـ ربّمـا كثيراً .. لآ أعلمْ ف هُنآك شيْ متخبط في نبضآتي .. هنآك شيء مٌبهمْ ، أُكتفيْ ي أعزآء لآ أريد أن أُهدم سوراً بنيتَـه ل سنين طويلَـه ف إن خلفَـه عآصفَـة تأبى أن تهدأ ، كسيتهآ صبر قد فجرهآ لكنْ .. هي تحترق ب الدآخل هي تدمّر في الآعمآق لكن أملك صبراً يجعل ذلك الإنهيآر الهآئل الذيْ يُريد أن يسقطني يصآب ب جنوُن :‘( ، لأننيّ أملك سلطَة قنآعَة قويّـه ل ردعَـه معلوُمَـه :
إن الكتآبَـة هي الوسيلَـة الوحيده التي تجعل جميع أحآسيسنآ تُصآب ب تخدّر ل ترتآح
فقط / إرحلوُآ بَ سلآم
العرض العادي
