حديث: اجتنبوا السبع الموبقات - منتديات حروف العشق © عالم الأبداع والتميز

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات حروف العشق )  
     
     
   

 

{ ❆فَعِاليَآت حروف العشق ❆ ) ~
                      

 

 



حروف نصرة الرسول عليه الصلاة والسلام۞ منتدى يخص بـ , سيرة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم , وسيرة أصحابة الكرام و التابعين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-Dec-2019, 05:39 PM

دموع السحايب متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
معرض الوسام
عطاؤهم ثمين شكر وعرفان 1000م+تـ فعالية الفانوس 
 
 عضويتي » 6254
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » اليوم (01:34 AM)
آبدآعاتي » 70,478
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » دموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond reputeدموع السحايب has a reputation beyond repute
 
افتراضي حديث: اجتنبوا السبع الموبقات

Facebook Twitter


عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((اجتنبوا السبع الموبقات))، قالوا: يا رسول الله، وما هن؟ قال: ((الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات))؛ متفق عليه.


شرح مفردات الحديث:
الاجتناب: هو الابتعاد وعدم المقاربة.


الموبقات: قال الإمام النووي - رحمه الله -: هي المهلكات.


السحر: عزائم ورقى وعقد تؤثر في الأبدان والقلوب، فيمرض، ويَقتُل، ويفرِّق بين المرء وزوجه، ويأخذ أحد الزوجين عن صاحبه.


الربا: اختلفت تعريفات الفقهاء للربا باختﻼف المذاهب، وعرفه الشافعية بقولهم: عقد على عوض مخصوص غير معلوم التماثل في معيار الشرع حالة العقد، أو مع تأخير في البدلين، أو أحدهما.


اليتيم: في اللغة هو المنفرد، وفي الشرع هو من مات عنه أبوه دون الحلم؛ أي: قبل أن يبلغ، وما بعد البلوغ لا يسمى يتيمًا على الراجح.


قال شيخ الإسﻼم ابن تيمية - رحمه الله -: "اليتيم في الآدميين من فقد أباه؛ لأن أباه هو الذي يهذبه، ويرزقه، وينصره، بموجب الطبع المخلوق؛ ولهذا كان تابعًا في الدين لوالده، وكان نفقته عليه، وحضانته عليه".


التولي يوم الزحف؛ أي: الفرار والهرب من المعركة حال قتال العدو.


القذف: هو الرمي والاتهام.
المحصنات: هن العفيفات الطاهرات، المجتنبات للفواحش.
الغافﻼت؛ أي: الغافﻼت عن الفواحش، وما قذفن به.


المعنى الإجمالي للحديث:
يحذر النبي - صلى الله عليه وسلم - أمته في هذا الحديث من الوقوع في الذنوب المهلكة، الكبائر العظيمة التي تورد صاحبها المهالك؛ حيث عد النبي - صلى الله عليه وسلم - سبعًا من هذه الذنوب والكبائر وهي ليست للحصر، بل قد وردت نصوص أخرى بذكر بعض الكبائر والذنوب؛ كعقوق الوالدين، والظلم، وشهادة الزور، وغيرها كثير.


الموبقة الأولى: اﻹ‌شراك بالله:
وهو جعل شريك لله - سبحانه وتعالى - في ربوبيته أو إلهيته، والغالب الإشراك في الألوهية؛ بأن يدعو مع الله غيره، أو يصرف له شيئًا من أنواع العبادة؛ كالذبح، أو النذر، أو الخوف، أو الدعاء، والشرك نوعان: الأول: شرك أكبر يخرج من الإسﻼم، ويخلد صاحبه في النار إذا مات ولم يتب منه، وهو صرف شيء من أنواع العبادة لغير الله؛ كدعاء غير الله، والتقرب بالذبح والنذر لغير الله من القبور والجن، والخوف من الموتى أو الجن أن يضروه أو يمرضوه، ورجاء غير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله من قضاء الحاجات، وتفريج الكربات مما يفعل الآن حول قبور الصالحين وغيرهم، قال - تعالى -: ﴿وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ﴾ [يونس: 18].


والنوع الثاني: شرك أصغر لا يخرج من الإسﻼم، لكنه ينقص التوحيد، وهو وسيلة إلى الشرك الأكبر، وهو قسمان:
القسم الأول: شرك ظاهر، وهو "ألفاظ وأفعال"؛ فالألفاظ: كالحلف بغير الله؛ كما جاء عنه - صلى الله عليه وسلم -: ((من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك))؛ ونحو قوله - صلى الله عليه وسلم - لما قال له رجل: ما شاء الله وشئت، فقال: ((أجعلتني لله ندًّا، قل: ما شاء الله وحده)).


وأما القسم الثاني من الشرك الأصغر: فهو شرك خفي، وهو الشرك في الإرادات والنيات بالرياء والسمعة، كأن يعمل عمﻼً مما يتقرب به إلى الله - تعالى - يريد به ثناء الناس عليه، مثل أن يحسن صﻼته، أو يتصدق لأجل أن يمدح ويثنى عليه، والرياء إذا خالط العمل أبطله، قال - تعالى -: ﴿فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾ [الكهف: 110]، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر))، قالوا: يا رسول الله، وما الشرك الأصغر؟ قال: ((الرياء)).


والشرك بالله هو أحد أكبر الكبائر، وهو الذنب الذي لا يغفره الله - تعالى - لمن مات ولم يتب منه، بل يكون مصير صاحبه النار؛ كما قال - تعالى -: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 48].


وذلك لأن الشرك فيه مشابهة للخالق الكامل من جميع الوجوه بالمخلوق الضعيف الناقص.


الموبقة الثانية: السحر:
وقد تقدم تعريف السحر بأنه عزائم ورقى وعقد تؤثر في الأبدان والقلوب؛ فيمرض، ويقتل، ويفرق بين المرء وزوجه، ويأخذ أحد الزوجين عن صاحبه، وعرفه بعض المعاصرين بأنه: "عبارة عن أمور دقيقة موغلة في الخفاء، يمكن اكتسابها بالتعلم، تشبه الخارق للعادة، وليس فيها تحد، أو تجري مجرى التمويه والخداع، تصدر من نفس شريرة تؤثر في عالم العناصر".


وأجمع العلماء على أن السحر حرام، وتعلمه حرام، وتعاطيه حرام، والذهاب إلى السحرة حرام؛ فعن صفية - رضي الله عنها - عن بعض أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((من أتى عرافًا فسأله عن شيء لم تقبل له صﻼة أربعين ليلة))؛ رواه مسلم.


الموبقة الثالثة: قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق:
ويعتبر من أكبر الكبائر بعد الكفر بالله؛ لأنه اعتداء على صنع الله، وعلى الجماعة والمجتمع، قال - تعالى -: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إلا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا ﴾ [الإسراء: 33].


وجاء الوعيد الشديد على قتل النفس المحرمة في كتاب الله - تعالى.


والواجب على من قتل نفسًا محرمة القصاص، إلا أن يعفو أولياء القتيل، أو يقبلوا الدية، وإن كان القتل خطأ أو شبه عمد فإن الواجب الدية والكفارة؛ وهي: تحرير رقبة مؤمنة، فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين؛ قال - تعالى -: ﴿ وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾ [النساء: 92]، فﻼ يجوز قتل النفس التي حرم الله إلا في حال فعلها لشيء يوجب قتلها.


فالإنسان بنيان بناه الله - تعالى - فﻼ يحق لأحد أن يهدمه إلا بالحق، وبذلك يقرر الإسﻼم عصمة الدم الإنساني، ومن اعتدى على نفس واحدة فكأنما اعتدى على الناس جميعًا؛ قال - تعالى -: ﴿ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ﴾ [المائدة: 32]، وبهذه الأوامر والنواهي تصان الدماء، وتحترم الأعراض، ويسود الأمان والاطمئنان بين الناس.


الموبقة الرابعة: أكل الربا:
عرفه الحنفية، فقالوا: هو الفضل المستحق لأحد المتعاقدين في المعاوضة، الخالي عن عوض شرط فيه.


وعرفه المالكية بقولهم: الزيادة في العدد أو الوزن، محققة أو متوهمة، والتأخير.


وعرفها الشافعية بأنها: عقد على عوض، مخصوص غير معلوم التماثل في معيار الشرع حالة العقد، أو مع تأخير في البدلين أو أحدهم.


وعند الحنابلة: الزيادة في أشياء مخصوصة.


وللربا أنواع في الشرع:
1 - ربا الفضل: وهو بيع المال الربوي بجنسه مع زيادة في أحد العوضين.


2 - ربا النساء أو النسئية: هو بيع المال الربوي بمال ربوي آخر فيه نفس العلة إلى أجل.


3 - ربا اليد عند الشافعية: وذلك بأن يفارق أحدهما مجلس العقد قبل التقابض؛ "أي: إنه يبيع المال الربوي بآخر فيه نفس العلة دون أن يشترط في ذلك أجل بنفس العقد, ولكن يحصل التأخير في قبض البدلين أو أحدهما, في مجلس العقد بالفعل، ودليل هذا: ما جاء في حديث عمر - رضي الله عنه -: ((إلا هاء وهاء))؛ أي: خذ وخذ، وهذا يعني وجوب التقابض فعﻼً في المجلس.


والربا محرم بالكتاب والسنة والإجماع، وهو من الكبائر التي حرم الله - تعالى - التعامل بها، بل جعل الله - تعالى - التعامل بالربا إعﻼنًا للحرب مع الله؛ فقال - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 278، 279]، وقال - سبحانه -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران: 130].


الموبقة الخامسة: أكل مال اليتيم:
فإن من محاسن هذه الشريعة الأمر باﻹ‌حسان إلى اليتامى، والسعي في رعايتهم، والقيام على أموالهم، وبيان ما يترتب على ذلك من أجر عظيم؛ قال - تعالى -: ﴿ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى ﴾ [النساء: 36]، وقال - سبحانه -: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ﴾ [الأنعام: 152].


الموبقة السادسة: التولي يوم الزحف:
وهو الفرار من الجهاد ولقاء العدو في الحرب، والزحف: هو الجيش يزحفون إلى العدو؛ أي: يمشون، وقد قال - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا فَلَا تُوَلُّوهُمُ الْأَدْبَارَ * وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴾ [الأنفال: 15، 16].


وقال الحافظ ابن كثير - رحمه الله -:
"يقول - تعالى - متوعدًا على الفرار من الزحف بالنار لمن فعل ذلك: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا ﴾؛ أي: تقاربتم منهم ودنوتم إليهم، ﴿ فَلَا تُوَلُّوهُمُ الْأَدْبَارَ ﴾؛ أي: تفروا وتتركوا أصحابكم، ﴿وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إلا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ ﴾؛ أي: يفر بين يدي قرنه مكيدة؛ ليريه أنه قد خاف منه فيتبعه، ثم يكر عليه فيقتله؛ فﻼ بأس عليه في ذلك، وقال الضحاك: أن يتقدم عن أصحابه ليرى غرة من العدو فيصيبها، {أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ}؛ أي: فر من ها هنا إلى فئة أخرى من المسلمين، يعاونهم ويعاونونه فيجوز له ذلك، حتى ولو كان في سرية ففر إلى أميره، أو إلى الإمام الأعظم؛ دخل في هذه الرخصة".


الموبقة السابعة: قذف المحصنات المؤمنات الغافﻼت:
وأصل القذف: الرمي بالحجارة، وهو هنا رمي المرأة بالزنا أو ما كان في معناه، واستعمل في هذا المعنى حتى غلب عليه.


وأصل الإحصان: المنع، والمرأة تكون محصنة باﻹ‌سﻼم، والعفاف، والحرية، والتزويج.


اللهم ارزقنا طاعتك، وجنبنا معصيتك، وأجرنا من الذنوب والمعاصي والكبائر؛ إنك ولي ذلك والقادر عليه، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، والله أعلم.



 توقيع : دموع السحايب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 03-Dec-2019, 05:53 PM   #2



 
 عضويتي » 6981
 جيت فيذا » Oct 2019
 آخر حضور » 21-Mar-2024 (01:44 AM)
آبدآعاتي » 48,961
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » فتى الجبل has a reputation beyond reputeفتى الجبل has a reputation beyond reputeفتى الجبل has a reputation beyond reputeفتى الجبل has a reputation beyond reputeفتى الجبل has a reputation beyond reputeفتى الجبل has a reputation beyond reputeفتى الجبل has a reputation beyond reputeفتى الجبل has a reputation beyond reputeفتى الجبل has a reputation beyond reputeفتى الجبل has a reputation beyond reputeفتى الجبل has a reputation beyond repute
 

فتى الجبل غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حديث: اجتنبوا السبع الموبقات



تحياتي ازفهااا اليك محمله
ببقات من الشكر والعرفان
بتميزك ورعه قلمك
بابداعك وسحر نقشك
اجد جمال اخاذ بين الحروف
واتوه بين السطور
رائع بكل المقاييس
فكل الشكر والتقدير


 توقيع : فتى الجبل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-Dec-2019, 12:27 AM   #3



 
 عضويتي » 4694
 جيت فيذا » Apr 2013
 آخر حضور » 29-Nov-2022 (04:18 AM)
آبدآعاتي » 26,376
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » الوردة الحمراء has a reputation beyond reputeالوردة الحمراء has a reputation beyond reputeالوردة الحمراء has a reputation beyond reputeالوردة الحمراء has a reputation beyond reputeالوردة الحمراء has a reputation beyond reputeالوردة الحمراء has a reputation beyond reputeالوردة الحمراء has a reputation beyond reputeالوردة الحمراء has a reputation beyond reputeالوردة الحمراء has a reputation beyond reputeالوردة الحمراء has a reputation beyond reputeالوردة الحمراء has a reputation beyond repute
 

الوردة الحمراء غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حديث: اجتنبوا السبع الموبقات



بارك الله فيك


 توقيع : الوردة الحمراء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-Dec-2019, 07:44 AM   #4

تحتح


 
 عضويتي » 6745
 جيت فيذا » Jul 2018
 آخر حضور » 26-Jan-2024 (02:06 AM)
آبدآعاتي » 61,852
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » ~**~تحياآآآآتي~**~ has a reputation beyond repute~**~تحياآآآآتي~**~ has a reputation beyond repute~**~تحياآآآآتي~**~ has a reputation beyond repute~**~تحياآآآآتي~**~ has a reputation beyond repute~**~تحياآآآآتي~**~ has a reputation beyond repute~**~تحياآآآآتي~**~ has a reputation beyond repute~**~تحياآآآآتي~**~ has a reputation beyond repute~**~تحياآآآآتي~**~ has a reputation beyond repute~**~تحياآآآآتي~**~ has a reputation beyond repute~**~تحياآآآآتي~**~ has a reputation beyond repute~**~تحياآآآآتي~**~ has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
الحمدللهـ حمدآگثيرآطيبآمبآركآفيهـ
تح تح
عندمآيتشابهـ الگل اتميزانا

بابداعكم

الله يقـدرنـي عـلـى رد الجمـيـل
و
الله يجمّلنـي الـى جالـي مجال


~**~تحيآآآآآتي~**~

لكم...گل....السعآده‍ يارب

بدعحنبدعمعآگ
تحتح
 

~**~تحياآآآآتي~**~ غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حديث: اجتنبوا السبع الموبقات



الله يجزاك الجنه
و
ينورقلبك
بارك الله فيك
و
فقك الله لمايحبه
و
يرضاه


 توقيع : ~**~تحياآآآآتي~**~

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-Dec-2019, 10:07 AM   #5



 
 عضويتي » 6024
 جيت فيذا » Nov 2016
 آخر حضور » يوم أمس (12:55 PM)
آبدآعاتي » 156,537
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ابراهيم has a reputation beyond reputeابراهيم has a reputation beyond reputeابراهيم has a reputation beyond reputeابراهيم has a reputation beyond reputeابراهيم has a reputation beyond reputeابراهيم has a reputation beyond reputeابراهيم has a reputation beyond reputeابراهيم has a reputation beyond reputeابراهيم has a reputation beyond reputeابراهيم has a reputation beyond reputeابراهيم has a reputation beyond repute
 

ابراهيم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حديث: اجتنبوا السبع الموبقات



.. ..
:
جزاك الله كل خير

وبارك الله فيك على الطرح الطيب

والله ينور قلبك بالعلم النافع

وجعله الله في ميزان حسناتك يوم الحساب وشفيع لك


مع التحية والتقدير ..
:
.. ..


 توقيع : ابراهيم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-Dec-2019, 03:54 AM   #6



 
 عضويتي » 6803
 جيت فيذا » Oct 2018
 آخر حضور » 14-Jul-2021 (09:20 AM)
آبدآعاتي » 91,582
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » همس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond repute
 

همس الحرف غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حديث: اجتنبوا السبع الموبقات



دموع السحايب
جزاك الله خير وبورك بطرحك القيم ونفع به
وجعله بميزان حسناتك
الله يعطيك العافيه وتسلم يمينك
كلمات الثناء لا توفيك حقك شكراً لك على عطائك
وننتظر منك المزيد من التالق والعطاء
دمتم بهذا الرقي والجمال لهذا الصرح المتميز بكم


 توقيع : همس الحرف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-Dec-2019, 02:12 AM   #7



 
 عضويتي » 6781
 جيت فيذا » Sep 2018
 آخر حضور » 24-Aug-2021 (06:50 AM)
آبدآعاتي » 104,206
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Yemen
جنسي  »
 التقييم » الموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

الموج غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حديث: اجتنبوا السبع الموبقات



جزاك الله خيراُ
إحتراماتي لروحك


 توقيع : الموج

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-Dec-2019, 01:20 PM   #8




 
 عضويتي » 5322
 جيت فيذا » Jul 2015
 آخر حضور » 29-Oct-2022 (02:40 PM)
آبدآعاتي » 133,191
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عابر المحيطات has a reputation beyond reputeعابر المحيطات has a reputation beyond reputeعابر المحيطات has a reputation beyond reputeعابر المحيطات has a reputation beyond reputeعابر المحيطات has a reputation beyond reputeعابر المحيطات has a reputation beyond reputeعابر المحيطات has a reputation beyond reputeعابر المحيطات has a reputation beyond reputeعابر المحيطات has a reputation beyond reputeعابر المحيطات has a reputation beyond reputeعابر المحيطات has a reputation beyond repute
 

عابر المحيطات غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حديث: اجتنبوا السبع الموبقات



يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..على روعه الطرح
تسلم الأيادي على الطرح
شكرا لكم على هذه التميز
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ ..
لــكْ ودّيْ وَأكآليلَ ورْديْ
مودتي لك


 توقيع : عابر المحيطات

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-Dec-2019, 09:50 PM   #9




 
 عضويتي » 8
 جيت فيذا » Feb 2006
 آخر حضور » اليوم (12:12 AM)
آبدآعاتي » 1,123,748
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » خيال has a reputation beyond reputeخيال has a reputation beyond reputeخيال has a reputation beyond reputeخيال has a reputation beyond reputeخيال has a reputation beyond reputeخيال has a reputation beyond reputeخيال has a reputation beyond reputeخيال has a reputation beyond reputeخيال has a reputation beyond reputeخيال has a reputation beyond reputeخيال has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
آللهم اسكن وآلدي فسيح الجنآن واغفر له ي رحمن ..
 

خيال متواجد حالياً

افتراضي رد: حديث: اجتنبوا السبع الموبقات



جزآك الله خير .. / ~


 توقيع : خيال

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 14-Dec-2019, 02:09 AM   #10



 
 عضويتي » 6939
 جيت فيذا » Jul 2019
 آخر حضور » 08-Jun-2020 (07:13 PM)
آبدآعاتي » 831
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Jordan
جنسي  »
 التقييم » البرنسيسه فاتنة has much to be proud ofالبرنسيسه فاتنة has much to be proud ofالبرنسيسه فاتنة has much to be proud ofالبرنسيسه فاتنة has much to be proud ofالبرنسيسه فاتنة has much to be proud ofالبرنسيسه فاتنة has much to be proud ofالبرنسيسه فاتنة has much to be proud ofالبرنسيسه فاتنة has much to be proud ofالبرنسيسه فاتنة has much to be proud ofالبرنسيسه فاتنة has much to be proud of
 

البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حديث: اجتنبوا السبع الموبقات



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات


 توقيع : البرنسيسه فاتنة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حديث: "احفظ الله يحفظك" (1) دموع السحايب حروف نصرة الرسول عليه الصلاة والسلام۞ 13 26-Feb-2020 09:54 AM
ماذا يحدث لعقلك عند تعلم لغة جديدة؟ دموع السحايب حروف اللغات 9 15-Dec-2019 02:15 AM
حديث في سجود التلاوة دموع السحايب حروف نصرة الرسول عليه الصلاة والسلام۞ 5 31-Oct-2019 06:33 PM
مسائل وأحكام قيام الليل من شرح بلوغ المرام دموع السحايب حروف نصرة الرسول عليه الصلاة والسلام۞ 9 01-Oct-2019 11:40 AM
مسائل وأحكام قيام الليل من شرح بلوغ المرام دموع السحايب حروف نصرة الرسول عليه الصلاة والسلام۞ 9 18-Sep-2019 10:14 AM


جميع الأوقات بتوقيت GMT +4. الساعة الآن 09:06 AM.



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas