النفوس المريضة والمظاهر الكذابة

-


الله يعطيك العافيه ع الموضوع
دمت \ ي

ابراهيم معجب بهذا

روعآت
تسلم يديگ
ربي يسعدگ
لاعدمنا جمال ابداعكم
كل الشكر لسموگ


،،،

،،،

ابراهيم معجب بهذا

روعآت
تسلم يديگ
ربي يسعدگ
لاعدمنا جمال ابداعكم
كل الشكر لسموگ


،،،

،،،



روعآت
تسلم يديگ
ربي يسعدگ
لاعدمنا جمال ابداعكم
كل الشكر لسموگ


،،،

،،،

ابراهيم معجب بهذا

القدير إبراهيم
دائمًا تطرق الأبواب التي تلامسنا ونعيش بعضًا من تفاصيلنا فيها وتقدمها لنا بإخراج مميز وكلمات تنساب كالحياة الجميلة..
لن أتكلم عن الطبقات المخملية فتلك عروشٌ لم نسكنها حتى في الحلم!! ولكني سأتكلم عن بعضٍ مما عاشرته خلال رحلتي العملية أو رحلتي في الحياة.. وأبين لك أن حتى الزوايا المظلمة قد نجد فيها أحيانًا بصيص نور!!
كان لدينا في عملي الذي أنتمي إليه مديرًا من النظرة الأولى ترى فيه غطرسةً وكبرياءً أجوف كنا نحضر لدوامنا قبله بأكثر من نصف ساعة ويحضر بعدنا يسلم بلسانه ويوقع اسمه في دفتر الحضور اليومي ولا ينظر لأحد ويقصد مكتبه بخطواتٍ يشوبها الغرور وبيننا من بقيَ عليه سنةً واحدةً ويتقاعد!! وهو في عمر والده وبنفس المؤهل وكان ذات يومٍ على نفس الكرسي في مكانٍ آخر.. وبعد تلك اللحظات يقوم أحدنا ويغادر المكتب وننفضُّ كلنا خلفه ولكن ذلك التصرف لم يعجب ذلك المدير وذات يومٍ أخبر أحدنا .. لماذا أدخل وأنتم تتحدثون وحينما أصل يسكت الحديث وتغادرون ولا يقوم أحدٌ منكم بمصافحتي!! فأخبره أنك وصلت وسلك الحديث انقطع أما فيما يخصُّ المصافحة فأنت آخر من وصل وكل شخصٍ منا يصل يلقي السلام ويصافح الكلُّ ثم يجلس! وأنت تجلس وتردينا أن نأتي لنقبل يديك وذلك ليس لك!! رغم أنه على الصعيد الإنساني شخصٌ محترم رغم بعض التصرفات التي تدهشك منه حينما تتعامل معه وتحس أنه شخصٌ معقدٌ.. ولكن لم تستمر رحلته معما سوى سنواتٍ يسيرةٍ وبعدها نقل لمكانٍ آخر دون رغبته!!
وعلى صعيد من تمسك بالشهرة والأضواء بعد غيابه عنها فهناك قصةٌ مضحكةٌ مبكيةٌ لشخصٍ كان الكل يهابه.. ينحني أمامه.. شيوخٌ بلغوا من العمر عتيًّا ينثون أمامه لتقبيل رأسه يجدونه في أيِّ مكانٍ فيهرعون لتقبيل رأسه وحمل متاعه وأغراضه وإيصالها للسيارة ولا ينصرفون عنه إلا بعد أن يغلقوا الباب ويطمئنوا عليه وربما لو منحهم بعض الوقت لتفقدوا وقود سيارته والهواء في إطاراتها وأغلب من يفعلون ذلك كانوا من المستفيدين من منصبه.. مرت السنون وتقاعد ذلك الشخص ويومًا جمعني مكانٌ به يخرج حاملًا أغراضه من السوبر ماركت في تلك اللحظة تصادف وجود أحد من كانوا ذات يومٍ يحملون أغراضه ويقبلون رأسه ولكن تلك أيامٌ قد انقضت فما إن رآه حتى أشاح بناظريه عنه ولف شماغه على وجهه ومر من أمامه دون أن يلقي التحية كي لا يعرفه!!
هي الدنيا وفيها مئات الصور للأشخاص ولمواقفهم تختلف طبقًا لعقلياتهم ولتربيتهم ولعوامل نقصٍ سكنتهم فأرادوا ارتداء ثوبٍ ليس لهم فمسخهم وأخرجهم من إطار الصورة وجعلهم منبوذين أينما حلوا ورحلوا..
سلمت يمناك وفكرك ولك أرق التحايا أيها الغالي
فاصلة ،
حتمًا وكلي ثقة أنت لست أحدهم.. والكل هنا شاهدٌ بذلك..
تحياتي وتقديري مجددًا
وعذرًا على التأخير

ابراهيم معجب بهذا

الله يعطيك العافية
إحتراماتي لروحك

ابراهيم معجب بهذا

عزا الله انها هذي واقع يعيشه بعض الناس
شريحه فقط ان شاءالله انا بخير
بعيد عن كل ماذكرت هنا
ونحن االبسيطين لو هي حياتنا شقيه
وفيها بساطه الا ان فيها سعاده
وسعادتنا في بيتنا وقلوبنا على بعض
بعيد عن الغنا والشهره
انا احزن عليهم صح عندهم فلوس
ولكن محرومن من اشاء فقدوها مع لمعة الاضواء
الكلام عن هذا الموضوع يطول ومن سبقني
برد جاب الجواب المضمون
الله عليك كلنا بحاجه ل مثل هذي المواضيع
تقييمي لك اخ ابراهيم

ابراهيم معجب بهذا

شاكر للجميع الحضور الجميل
:
مع التحية والتقدير ..