يوم الأحد: كان يسمى الأول
يوم الاثنين: كان يسمى الأهون
يوم الثلاثاء: كان يسمى الجبار
يوم الأربعاء: كان يسمى الدبار
يوم الخميس: كان يسمى المؤنس....يعني الاوليين كانوا مثلنا حيث احنا نقول الخميس الونيس.....احنا كعرب مافينا حيلة
يوم الجمعة: كان يسمى عروبة
يوم السبت: كان يسمى شيار
ممكن احد يساعدني ويقول سبب تسمية ٱيام الاسبوع بهذه الأسماء
استااذي الفاضل اعتقد ومما تصفحته عن هذه المقوله
البابليون هم اول من ابتدع الاسبوع
والذي يتكون كما يشير اسمه من سبعـة ايام
فاطلقوا على الايام اســماء الكواكب التي كانت معروفة لديهم
وكان عــددها خـمســة
ثم اضافوا اليوم السادس فجعلوه يوم القمر
واليوم السابع جعلوه يوم الشـــمس
وهكذا انتشــر هذا التقــليد بين الامم واصـبح عرفاا بدهياا
بل ويشاار الى ان اسماء الايام في اللغات المختلفة تكاد تكون مستمدة
من ذلك الارث البابلي القديم
اما اسماء الايام عند العرب القدماء في الجاهلية الاولى
فهي لم تكن كما نعرفها اليوم وانما كان لها اسماء مغايرة
كماا ذكرتهاا انت
اشكرك لمجهودك الطيب احسنت بطرحك وجلبك المميز
وسلمت الاياااادي بانتظااار جديدك تقديري
كون بخير
للأمانة معلومة لأول مرة أسمعها.. من ناحية الأسماء..
يعطيك العافية.. أستاذي..
لذلك تشجعت للبحث عن الإجابة.. نسختها ولصقتها.. مع زيادة معرفة جديدة لدي.. شاكرة لك هذا الطرح..
يوم الأحد: الأول
كان يوم الأحد عند أجدادنا من العرب القدماء يُسمى "الأول"، وذلك لأنه يفتتح أيام الأسبوع، ويُعد أول هذه الأيام، ومنه يبدأ العد في هذه الأيام حتى آخرها.
يوم الإثنين: الأهون أو الأوهد
أما يوم الإثنين، وهو ثاني أيام الأسبوع، فقد كان العرب يطلقون عليه اسم "الأهون" أو "الأهود"، وذلك للدلالة على سهولة مرور هذا اليوم، ولأنه كان يُعتبر خفيفاً وسهلاً بالنسبة إلى باقي الأيام.
يوم الثلاثاء: الجُبار
يوم الثلاثاء، والذي يأتي في منتصف أيام الأسبوع، كان يدعونه العرب بـ"الجُبار"، وعن سبب تسميته بهذا الاسم، قيل لأنه "جُبر فيه باقي أيام الأسبوع"، وذلك لانتصافه ترتيب الأيام، فكان كأنه حلقة الوصل بين بداية ونهاية أيام الأسبوع.
يوم الأربعاء: الدُبار
ويوم الأربعاء، أو رابع أيام الأسبوع عند أجدادنا من العرب القدماء، فهو يوم "الدُبار"، وقد تم تسميته بذلك لأنه جاء بعد اليوم الذي تم من خلاله "جَبر" أيام الأسبوع، وقال العرب القدامى أنه "دَبُرَ ما جُبِرَ به العدد"، أي جاء بعده وتبعه، وكلمة "دبر" معناها ما تلا أو تبع أمر ما.
الخميس: المؤنس
ولأن اللغة العربية لم تكن مجرد طريقة للتواصل، كحال الكثير من اللغات الأخرى، وبأنها لغة شعر وأدب ومعنى عميق، أطلق العرب على يوم الخميس، أو خامس أيام الأسبوع اسم "المؤنس"، تعبيراً منهم بأنه اليوم الذي يأتي قبل نهاية الأسبوع، ووهو اليوم الذي يميل فيه الناس إلى الإستمتاع ببعض الملذات والفرح، فهو اليوم الذي "يؤنس" فيه الناس من تعب أيام العمل السابقة.
يوم الجمعة: عروبة
أما سادس أيام الأسبوع عند العرب، واليوم قبل الأخير، فقد كان يوم الجمعة، الذي أطلقوا عليه في ذلك الوقت اسم "العروبة"، وهو مُشتق من كلمة "الإعراب" بمعنى "الإفصاح"، ويرى عدد من المؤرخين، أنه كان قد تم اشتقاق اسمه من كلمة "العرب"، وذلك تمجيداً واحتراماً لهذا اليوم، الذي لطالما كان يوماً له أهمية وقدسية كبيرة عند العرب.
يوم السبت: شِيار
أما آخر أيام الأسبوع وسابعها، فهو يوم السبت، الذي كانوا يطلقون عليه اسم "شِيار"، أي بمعنى الشيء الذي تم أخذه من مكانه، وإظهاره في مكان آخر.
للأمانة معلومة لأول مرة أسمعها.. من ناحية الأسماء..
يعطيك العافية.. أستاذي..
لذلك تشجعت للبحث عن الإجابة.. نسختها ولصقتها.. مع زيادة معرفة جديدة لدي.. شاكرة لك هذا الطرح..
يوم الأحد: الأول
كان يوم الأحد عند أجدادنا من العرب القدماء يُسمى "الأول"، وذلك لأنه يفتتح أيام الأسبوع، ويُعد أول هذه الأيام، ومنه يبدأ العد في هذه الأيام حتى آخرها.
يوم الإثنين: الأهون أو الأوهد
أما يوم الإثنين، وهو ثاني أيام الأسبوع، فقد كان العرب يطلقون عليه اسم "الأهون" أو "الأهود"، وذلك للدلالة على سهولة مرور هذا اليوم، ولأنه كان يُعتبر خفيفاً وسهلاً بالنسبة إلى باقي الأيام.
يوم الثلاثاء: الجُبار
يوم الثلاثاء، والذي يأتي في منتصف أيام الأسبوع، كان يدعونه العرب بـ"الجُبار"، وعن سبب تسميته بهذا الاسم، قيل لأنه "جُبر فيه باقي أيام الأسبوع"، وذلك لانتصافه ترتيب الأيام، فكان كأنه حلقة الوصل بين بداية ونهاية أيام الأسبوع.
يوم الأربعاء: الدُبار
ويوم الأربعاء، أو رابع أيام الأسبوع عند أجدادنا من العرب القدماء، فهو يوم "الدُبار"، وقد تم تسميته بذلك لأنه جاء بعد اليوم الذي تم من خلاله "جَبر" أيام الأسبوع، وقال العرب القدامى أنه "دَبُرَ ما جُبِرَ به العدد"، أي جاء بعده وتبعه، وكلمة "دبر" معناها ما تلا أو تبع أمر ما.
الخميس: المؤنس
ولأن اللغة العربية لم تكن مجرد طريقة للتواصل، كحال الكثير من اللغات الأخرى، وبأنها لغة شعر وأدب ومعنى عميق، أطلق العرب على يوم الخميس، أو خامس أيام الأسبوع اسم "المؤنس"، تعبيراً منهم بأنه اليوم الذي يأتي قبل نهاية الأسبوع، ووهو اليوم الذي يميل فيه الناس إلى الإستمتاع ببعض الملذات والفرح، فهو اليوم الذي "يؤنس" فيه الناس من تعب أيام العمل السابقة.
يوم الجمعة: عروبة
أما سادس أيام الأسبوع عند العرب، واليوم قبل الأخير، فقد كان يوم الجمعة، الذي أطلقوا عليه في ذلك الوقت اسم "العروبة"، وهو مُشتق من كلمة "الإعراب" بمعنى "الإفصاح"، ويرى عدد من المؤرخين، أنه كان قد تم اشتقاق اسمه من كلمة "العرب"، وذلك تمجيداً واحتراماً لهذا اليوم، الذي لطالما كان يوماً له أهمية وقدسية كبيرة عند العرب.
يوم السبت: شِيار
أما آخر أيام الأسبوع وسابعها، فهو يوم السبت، الذي كانوا يطلقون عليه اسم "شِيار"، أي بمعنى الشيء الذي تم أخذه من مكانه، وإظهاره في مكان آخر.
أول من سمى أيام الأسبوع؟ هم البابليون
أسماء أيام الأسبوع في الجاهلية
أَوَّل : أحد ، أَهْوَن : اثنين ، جُبَّار : ثلاثاء ، دُبَّار : أربعاء ، مُؤْنِس : خميس ، عَرُوبَة : جمعة ، شَيَّار : سبت أسرار تسمية الأيام
: وأيام الأسبوع المعروفة ( السبت ، الأحد ، الإثنين ، الثلاثاء ، الأربعاء الخميس ، الجمعة )
تحمل أسرار في أسباب تسمياتها بهذا الإسم . وقد مر تاريخ هذه الأيام بمراحل ثلاث هي : المرحلة الأولى عند العرب : يقول البيروني : ( لم تكن العرب تسمي أيامهم بأسماء مفردة غير أنهم أفردوا لكل ثلاث ليال من كل شهر من شهورهم اسمًا على حدة مستخرجًا من حال القمر وأطاره فيها ،
فإذا ابتدءوا من أول الشهر ، كانت أول ثلاث ليال تسمى عندهم " غرر " جمع غرة ، وغرة كل شيء أوله ثم ثلاث ليال نفل من قولهم تنفل إذا ابتدأ بالعطية من غير وجوب . ثم ثلاث تُسع : لأن آخر ليلة منها هي التاسعة ثم ثلاث عُشر : لأن أولها العاشرة ثم ثلاث بيض : لأنها تبيض بطلوع القمر من أولها إلى آخرها ثم ثلاث درع : لاسوداد أوائلها تشبيهًا بالشاة الدرعاء ثم حنادس : وقيل لها " دهم " لسوادها ثم ثلاث دآدىء : لأنها بقايا ثم محاق : لانحماق القمر والشهر وهذه كلها مأخوذة من وجوه القمر وأطواره .
المرحلة الثانية : ثم جاءت المرحلة الثانية عند العرب ، وجاروا بقية الشعوب في تبنيهم الأسبوع المتألف من سبعة أيام . ( يقول المؤرخون ان أول من قسّم الأسبوع إلى سبعة أيام هم البابليون ، وكانوا قد أطلقوا على هذه الأيام أسماء الكواكب المعروفة لديهم ، وكان عددها خمسة ، وخصصوا اليوم السادس للقمر واليوم السابع للشمس . )
فكانت أسماء الأسبوع - عند العرب - كالتالي : الأحد : كانوا يسمونه ( أوّل ) اثنين : أَهْوَن ثلاثاء : جُبَّار أربعاء : دُبَّار خميس :مُؤْنِس جمعة : عَرُوبَة سبت : شَيَّار وقد رووا في ذلك شعرًا كقول شاعرهم : أؤمل أن أعيش وأن يومي ** باوّل أو بأهون أو جبّار أو التالي دبار فإن أفُتْه ** فمؤنس أو عروبة أو شيار المرحلة الثالثة : تسمية أيام الأسبوع بالأسماء المعروفة اليوم وهي : (السبت ، الأحد ، الإثنين ، الثلاثاء ، الأربعاء الخميس ، الجمعة ) .
فأما التسميات من الأحد إلى الخميس فهي مشتقة من العدد نفسه ( الأول والثاني والثالث والرابع والخامس ) وكان الأحد أول أيام الأسبوع . أما الجمعة : أصل هذه التسمية يعود إلى ( الجمع ) و ( الإجتماع ) بقصد الصلاة أو غيرها . وتجمع الجمعة على جَمُعات وجُمَعات وجمْعات وجُمع . وكان أول من جمع في الجاهلية بمكة فخطب وذكر وبشر بمبعث النبي صلى الله عليه وسلم وحض على اتباعه وهو كعب بن لؤي ويقال أنه أول من سمى العروبة الجمعة ومعنى العروبة الرحمة .
عادل الدوسري
الله يعطيك العافيه ع طرحك الرائع والمميز
سلمت يمينك ع النقل الجميل والعطاء الراقي
لك من الابداع رونقه ومن الاختيار جماله
دام لنا عطائك المميز والجميل
ولجهودك باقات من الشكر والتقدير