فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة - منتديات حروف العشق © عالم الأبداع والتميز

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات حروف العشق )  
     
     
   

 

{ ❆فَعِاليَآت حروف العشق ❆ ) ~
                      

 

 


العودة   منتديات حروف العشق © عالم الأبداع والتميز > "(( ❤ شذرات أدبيه مختارة❤ ))" > فن المقال المنقول

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-Jul-2021, 01:08 AM
همس الحرف غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
معرض الوسام
وسام المجلة فعالية الفانوس وسام مجلة حروف العشق 
 
 عضويتي » 6803
 جيت فيذا » Oct 2018
 آخر حضور » 14-Jul-2021 (09:20 AM)
آبدآعاتي » 91,582
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » همس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond reputeهمس الحرف has a reputation beyond repute
 
0sK87982 فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة

Facebook Twitter





فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة


التمهيد:
ملأتْ فراغًا، وحلّت أزمة... نعم، لقد كانت ثمة أزمة عند القُراء بأنهم لم يجدوا ما يقرؤونه، وأزمة للكُتّاب بعدم وجود صحيفة أدبية متخصصة تنشر إنتاجهم وتذيعه على الناس، يتناقشون على صفحاتها، ويختصمون، ويتفقون.
فقد كان هؤلاء الأدباء رهن إشارة مجلة الرسالة، ففي أول ظهور لها وقفوا معها، وأيّدوها. وتشجيعهم هذا لم يكن لمجرد صداقتهم للزيات، وإنما كان تحقيقًا لأمنياتهم الأدبية.

وسأذكر هنا كلماتٍ سطّرها هؤلاء الأدباء إجلالاً وشكرًا لها -شعرًا ونثرًا-:
يقول الدكتور شكري فيصل: "كانت مقالات الزيات أو الرافعي في مجلة الرسالة تُرصد رصدًا وتُترقب ترقبًا في بلاد الشرق العربي"[1].

ويقول الدكتور مهدي علام: "الذين يعرفون الزيات، يعرفون مجلة الرسالة التي ظلت أكثر من ربع قرن، تحمل رسالة الفكر العربي في كل مكان من العالم الناطق بالضاد والتي كانت مدرسة حقيقية ربت جيلًا وأنشأت أدبًا، وثقفت وعلمت، وقامت على صفحاتها معارك النقد والتجديد".

وتروي لنا الدكتورة نعمات أحمد فؤاد في كتابها (قمم أدبية): أن علي أمين سافر إلى الشرق بعد احتجاب الرسالة وعاد يقول: "لو أن الحكومة أغلقت سفارتها في الشرق وأبقت على الرسالة لكان خيرًا لها وأجدى عليه"[2].
وينظم فيها أحمد العجمي:
حيّ الرسالةَ واقبس من محيّاها ما شئتَ من حسنها أو من حُميّاها
رفّت على الشرق أندى من أزاهره كأن من نفَحات الخلد ريّاها
وأشرقَت بشعاعِ الفكر ناضرةً تُسبي القلوب وتَجري في حناياها[3]
ويصعب هنا حصر أقوال قُراء هذه التحفة الأدبية، ولكن حسبنا أن نستنتج من اهتمامهم بها أن جملة "كلام جرايد" لا ينطبق على الرسالة أبدًا؛ لأن تأثير الرسالة على قُرائها يختلف عن تأثير المجلات الأخرى التي تحتال على طلبهم بألوان المسابقات واليانصيب. وإن كانت الرسالة ضعيفة المظهر من ناحية الطباعة والتصميم، فإنها كانت قوية التحرير، متقدمة الاتجاهات والرأي متعمقةً فيما تنشره، فأشبعت بذلك رغبات الباحثين عن الجوهر لا المظهر[4].
ويلحق بتأثيرها على قُرائها أن مدرّسي المرحلة الأساسية - وهم من عشاق الرسالة- كانوا يستخرجون موضوعات الإنشاء من هذه المجلة ويدرّسونها لطلابهم.
وبما أن وسائل الإعلام لم تكن قد تطورت خلال عمر الرسالة فإن القُراء كانت عندهم فسحة من الوقت لاقتناء الرسالة...[5].

أما الأثر الأدبي لها، فنقسمه قسمين:
أولهما: ملؤها للفراغ الأدبي عند القُراء والكُتاب قبل صدورها وقد تحدثنا عنه.

ثانيهما: هو موقعها من سلسلة المجلات الأدبية التي صدرت في مصر وغيرها من البلاد العربية ، فإن موقعها له ميزات أربع، هي:
1/ العمر الذي عاشته المجلة.
2/ الاستمرار والانتظام في الصدور.
3/ المضمون الذي احتوته المجلة في أعدادها.
4/ الأثر الذي أحدثته[6].
من هذه الميزات نستنتج بأن الرسالة تُعتبر أولى المجلات الأدبية الأسبوعية في التقييم منذ أن عرفت اللغة العربية المجلات الأدبية حتى توقفت الرسالة عن الصدور وحتى بعد توقفها[7].

ونستطيع أن نُجمل الآثار الأدبية للرسالة في نقاط موجزة:
أولاً: أنها مصدر لتاريخ الأدب ولدراسته.
ثانيًا: أنها نشرت الأدب وتابعته بالنقد والتقييم.
ثالثًا: كانت مدرسة لتخريج الأدباء والأديبات.
رابعًا: كانت ناقدة للأدب العالمي.
خامسًا: صنعت عُشاقًا للتعبير العربي السليم[8].

كما أنها لم تكتفِ بأن تترك أثرًا أدبيًا وحسب بل أثّرت فكريًا وثقافيًّا أيضًا في مجالات عدة:
أما مجال الاتجاه الإسلامي: فإن طابَع الرسالة هو طابَع إسلامي، فلقد كانت في كل ما تنشره تقريبًا تخدم الفكر الإسلامي[9].

وفي مجال العروبة: لم يكن دورها نظريًا فقط، بل طبّقت عمليًًّا لما تدعو إليه في مجال العروبة وقضية الوحدة العربية، ويَبرُز هذا التطبيق في توزيعها في مصر والبلدان العربية. وأيضًا يتّضح في مداومتها نشر مقالات وقصائد الأدباء العرب من غير المصريين[10].

ولم تنسَ أن تترك بصمتها الخاصة في المجتمع، فقد كان لها دور في الرأي العام المصري والعربي، وكانت تعرِض المشاكل الاجتماعية وتعرض لها الحلول[11].

أما أثرها في مجال الفكر والفن والعلوم والفلسفة: فيكفي أنها أغنت المكتبة العربية بما نشرته من فصول عديدة جُمعت في كتب، وأوضح الأمثلة: وحي الرسالة للزيات، والبرج العاجي لتوفيق الحكيم، وترجمات دريني خشبة.

لاسيما أنها أتاحت الفُرص للظواهر الأدبية والفكرية الجديدة كالشعر الحُر والشعر المنطلق...[12].

وكما أن بعد كل ليل صبح، فإن بعد كل صبح ليل..

واحتجبت الرسالة، فسطّر الأدباء والشعراء خواطرهم حول ما نَشر احتجابها من البؤس والكآبة.

ومن تلك الخواطر تَبرز خاطرة الأستاذ العقاد الحزينة حيث يقول: "ولم يكن يدور بخلدي حين كتبتُ هذا أن مجلتين في طليعة مجلاتنا الأدبية تضطران للاحتجاب عن قُرائهما قبل انقضاء شهرين، فبدأت السنة الحاضرة باحتجاب (الثقافة)، وقد مضى على ظهورها (ست عشرة سنة)، ولم ينقضِ الشهر الثاني من السنة حتى أعلنت زميلتها (الرسالة) أنها تختم أعدادها، وتودع قُراءها، وقد مضى على ظهورها أكثر من عشرين سنة، ولا شك أنهما حادثان سيُذكران من حوادث هذه السنة عند الكتابة عن تاريخ الأدب العربي الحديث"[13].

وتعود الرسالة للظهور عام1963م، باسم (الرسالة الجديدة)، ويُسند تحريرها إلى الزيات، ولكنه حاول جاهدًا أن يوقفها في وجه الآلام والأماني، ولكنه لم يستطع أن يشحذ همتها وسط عوامل التجديد والسرعة، وعوامل الثقافة المذبذبة، أو أدب الساندويتش، أو طغيان العامية على الفصحى... فتوقفت الرسالة كما توقفت أخت لها من قبل[14].

الفصل الأول.. المقالة الذاتية:
عند قراءتنا لمقالات الصحف اليومية أو المجلات الأسبوعية والشهرية، نجد أنفسنا عند بعضها وكأننا أمام معلم يعلمنا كل مفيد، وعند بعضها مستمتعين في عالم الخيال والزخرفة الأدبية.

لذلك؛ فإن النقاد قسّموا المقالة إلى قسمين اثنين: المقالة الذاتية، والمقالة الموضوعية. ويهمنا في هذا الفصل، الحديث عن المقالة الذاتية، وتلحقه المقالة الموضوعية في الفصل الذي يليه.

لنعرّف أولاً المقالة الذاتية، كما يعرفها الدكتور ربيعي عبد الخالق بأنها: "نفثة نثرية يفضي بها الكاتب فتكون لسان حاله،ومعرِض تطلعاته، وتأملاته، وتتّسع لتجسيد انطباعاته، واهتمامات حسّه الاجتماعي والإنساني، في إطار جاد تارة، ومتفكهًا تارة أخرى، رغبة في الإثارة، والتأثير، إمتاعًا وإقناعًا"[15].

ويستطيع القارئ أن يميزها بسهولة عن غيرها، من خلال هاتين السمتين:
1 /العناية بإبراز تجربة صاحبها، وبيان إحساسه الذاتي بها.
2/ البراعة في الأسلوب، وهو سبب قوي من أسباب المتعة التي يجدها القارئ في قراءتها[16].

أما هيكل المقالة الذاتية : "فلا تخضع لنظام صارم يقوم على تقسيمها تقسيمًا يمزق أوصالها، فتأتي في مقدمة وعرض وخاتمة، حيث إن تقسيمها يعرقل تدفق المعاني وعفويتها"[17].

كما أن لها أنماطًا متعددة، يتخير الكاتب أيًّا منها ويكتب بها قطعته:
- "أسلوب الزخرفة البديعية: الذي يهتم بالزخرفة الشكلية، ويحرص على توظيف فنون البديع، وفي طليعتها السجع، والمجانسة، وتوازن الجمل.
- أسلوب الترسل: حيث الزهد في ألوان البديع، حرصًا على انطلاقة الأسلوب ورحابة الفكر، وسعة مجال التعبير عن خطرات النفس.
- الأسلوب التصويري الساخر(الكاريكاتوري): يتّسم كاتبها بخفة الظل، والميل إلى الدعابة، أو حرصه على التهكم والسخرية، وقد يعمد بعض الكُتاب إلى تصوير النقائص الخلقية، والعيوب الاجتماعية، تصويرًا مبالغًا فيه.
- الأسلوب القصصي: حيث اعتمد نفر من الكُتاب على عنصر الحوار، وأسلوب القص والسرد في تجسيد مواقف اجتماعية، أو إنسانية"[18].

أما الموضوعات التي يمكن للذاتية أن تتناولها، فكثيرة لا يمكن حصرها هنا، "فهي مجالات الحياة بمختلف أشكالها، من حوادث يومية، ومشكلات بيئية، وقضايا اجتماعية، وهموم إنسانية"[19].

وفي هذا المبحث سنتناول بالدراسة والتحليل نماذج لمقالات أدبية، واجتماعية، ونقدية.

الفصل الثاني.. المقالة الموضوعية:
(هي تلك المقالة التي لا يمكن لنا أن نستشف منها شخصية كاتبها..)[20].
ولكي نوضح للقارئ الكريم المقالة ذات الأسلوب الموضوعي بشكل أفضل، يضع لنا الدكتور (عطاء كفافي) حدًّا لتلك المقالة فيقول: "تكون شخصية الكاتب فيها متوارية وراء موضوعه، واهتمام الكاتب فيها يكون موجهًا لموضوعه وفكرته، ويرى الكاتب في هذه الحالة أن جلاء الموضوع، وشرح الأفكار في عبارة كاشفة محددة المعالم، وإيراد الجمل في سلاسة، يُعد إرضاءً لعقل القارئ، وفكره، ومتعة لمشاعره وأحاسيسه".[21]

وكأنّ الدكتور (ربيعي عبد الخالق) يسهل علينا تمييز المقالة الموضوعية عن غيرها بميزتين:
1- تجلّي الموضوع، بحيث تُنحّى شخصية الكاتب وأهواؤه الخاصة قدر الإمكان.
2- الارتكاز على الحقائق الموضوعية المُسلّم بها، ووضع الأمور في نصابها، سعيًا وراء الإفهام والإقناع.[22]

كما شرط (د.عبدالعزيز شرف) شرطًا لها، وهو الاعتماد على التفكير العلمي، ويقصد بالتفكير العلمي، الخلو من اختلاف النظرات الفردية التي تتحكم بها الأهواء والرغبات.[23]

وكأنّ الدكتور عبد العزيز شرف ينبهنا إلى خطورة وصعوبة الصياغة والمضمون في المقالة الموضوعية -على غير من دُرِّّبوا عليه-، وسأرتب قوله –تسهيلاً- في نقاط:
1- ذلك أن المقال الموضوعي يقتضي دقّة العبارة، على النحو الذي يخلّصها من الزوائد الوجدانية، فلا يبقى منها إلا تقرير الحقيقة الموضوعية وحدها.
2- وهذه الحقيقة الموضوعية المذكورة آنفًا، يحدّدها الدكتور بأنها هي "التي يمكن غيره أن يشاركه في تقرير الواقعة"[24].
3- الابتعاد عن الطاقة الوجدانية في عبارتها؛ حتى لا تفقد موضوعية الصياغة العلمية[25].
4- أن لا تكون القضية التي يطرحها الكاتب، مسألة فردية تخصّه وحده، بل يجب أن تخدم مسألة بحثية اجتماعية.
5- ليس من حق الكاتب أن يجعل القضية التي يطرحها أمرًا خاصًّا به، بل ينبغي عليه أن يقيم أمام العلماء دليل صدقها، "بأن تكون لغة ورموزًا اصطلحها علماء المجال الذي يكتب فيه"[26].





 توقيع : همس الحرف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 09-Jul-2021, 01:30 AM   #2



الصورة الرمزية رماد انسان

 
 عضويتي » 7341
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » يوم أمس (02:40 PM)
آبدآعاتي » 25,366
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » رماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond reputeرماد انسان has a reputation beyond repute
 

رماد انسان متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة



رائع جدا مانثرته هنا
وبكل كلمات الشكر والتقدير
اقدمها لك على روعة
طرحك ودى وعبير وردى
مع اطيب تمنياتي لك بالتوفيق


 توقيع : رماد انسان





رد مع اقتباس
قديم 14-Jul-2021, 12:33 AM   #3



الصورة الرمزية fateenah

 
 عضويتي » 7111
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » يوم أمس (09:26 PM)
آبدآعاتي » 884,318
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » fateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond reputefateenah has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

fateenah متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة



تسلم ايديك على هالطرح
دمت بخير


 توقيع : fateenah





جُل اهتمامي وعطائي و حديثي بحدود المنتدى

( الخاص للضرورة فقط )


رد مع اقتباس
قديم 16-Jul-2021, 04:23 AM   #4


الصورة الرمزية الموج

 
 عضويتي » 6781
 جيت فيذا » Sep 2018
 آخر حضور » 24-Aug-2021 (06:50 AM)
آبدآعاتي » 104,206
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Yemen
جنسي  »
 التقييم » الموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond reputeالموج has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

الموج غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة



جميل طرحك
إحتراماتي لروحك


 توقيع : الموج





رد مع اقتباس
قديم 25-Jul-2021, 08:43 AM   #5


الصورة الرمزية روح الورد

 
 عضويتي » 7120
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 16-Apr-2024 (06:22 AM)
آبدآعاتي » 45,195
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » روح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond reputeروح الورد has a reputation beyond repute
 

روح الورد غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة



كل ماتجود به يداك هو للتميز عنوان
طرح في القمة كالعادة
دمت ودام وجودك العابق
ولروحك ماتتمنى
مودتي


 توقيع : روح الورد



رد مع اقتباس
قديم 30-Jul-2021, 04:40 PM   #6


الصورة الرمزية لذة المطر

 
 عضويتي » 7055
 جيت فيذا » Feb 2020
 آخر حضور » 12-May-2024 (12:40 PM)
آبدآعاتي » 37,479
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » لذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond reputeلذة المطر has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

لذة المطر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة









يعطيك العافيه
وسلمت يمينك لروعة طرحك





 توقيع : لذة المطر



من صغري وأنا على قمة الزين






رد مع اقتباس
قديم 06-Sep-2021, 10:32 PM   #7



 
 عضويتي » 6866
 جيت فيذا » Feb 2019
 آخر حضور » 09-Jan-2023 (03:24 AM)
آبدآعاتي » 27,396
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » ميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond reputeميهآف آلفيصل has a reputation beyond repute
 

ميهآف آلفيصل غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة



يعطيك العافيه






رد مع اقتباس
قديم 13-Sep-2021, 11:42 AM   #8



الصورة الرمزية مشراق

 
 عضويتي » 7353
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » 16-May-2024 (07:05 PM)
آبدآعاتي » 176,852
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » مشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

مشراق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة



تُسَلِّمُ الأيادي الذهبيه
عَلَى الطَّرْحِ الرآئع وَالْمُمَيَّزَ
تَحِيَّةَ عِطْرَةٍ لِرَوَّحَكَ النَّقِيَّةُ
اعجابي وَتَقْديريٌّ
دَمَّتْ بِحِفْظِ اللهِ ورعآيته


 توقيع : مشراق




رد مع اقتباس
قديم 13-Sep-2021, 11:42 AM   #9



الصورة الرمزية مشراق

 
 عضويتي » 7353
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » 16-May-2024 (07:05 PM)
آبدآعاتي » 176,852
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » مشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond reputeمشراق has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

مشراق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة



تُسَلِّمُ الأيادي الذهبيه
عَلَى الطَّرْحِ الرآئع وَالْمُمَيَّزَ
تَحِيَّةَ عِطْرَةٍ لِرَوَّحَكَ النَّقِيَّةُ
اعجابي وَتَقْديريٌّ
دَمَّتْ بِحِفْظِ اللهِ ورعآيته


 توقيع : مشراق




رد مع اقتباس
قديم 12-Apr-2023, 01:58 PM   #10


الصورة الرمزية عواد الهران

 
 عضويتي » 6605
 جيت فيذا » Jan 2018
 آخر حضور » 21-Apr-2024 (10:24 PM)
آبدآعاتي » 89,525
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond repute
اس ام اس ~
 

عواد الهران غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فن المقالة في العدد الأول من مجلة الرسالة



مشاركه جيده ومفيده

وتفاعل طيب وتواجد جميل

بارك الله فيك


 توقيع : عواد الهران





رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أسرار الماء في القرآن الكريم همس الحرف حروف الإعجاز العلمي في القرآن الكريم۞ 6 15-Aug-2023 12:50 PM
تـجَليَّات العشر من ذي الحجة خيال حروف الحج والعمره 12 11-Jul-2021 04:26 PM
تعرف على كيفية التيمم فى الإسلام عابر المحيطات حروف نسائم ايمانية۞ 11 26-Jan-2020 11:27 AM
إمام الحرم: من أسباب حفظ المال أداء حق الله فيه من زكوات وصدقات خيال حروف نسائم ايمانية۞ 8 26-Jan-2020 10:02 AM


جميع الأوقات بتوقيت GMT +4. الساعة الآن 01:34 AM.



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas